[١]
الذئب الضاري : الذي اعتاد بالصيد وإهلاكه ؛ من الضراوة بمعنى العادة ، يقال :
ضَرِي بالشيء ، إذا اعتاده فلا يكاد يصبر عنه ، وضري الكلب بالصيد ، إذا تطعّم
بلحمه ودمه. راجع : النهاية ، ج ٣ ، ص ٨٦ ؛ لسان
العرب ،
ج ١٤ ، ص ٤٨٢ ( ضرا ).
[٢]
« في دين المسلم » صلة للضرر المقدّر ، وفي الكلام تقديم وتأخير ، والمعنى : ليس
ضرر الذئبين في الغنم بأشدّ من ضرر الرئاسة في دين المسلم. راجع : الوافي ، ج ٥ ، ص ٨٤٣ ؛ مرآة
العقول
، ج ١٠ ، ص ١١٨.
[٤]
رجال
الكشّي
، ص ٥٠٣ ، ح ٩٦٦ ، بسنده عن معمّر بن خلاّد ، مع اختلاف يسير وزيادة في آخره الوافي ، ج ٥ ، ص ٨٤٣ ، ح ٣١١٥ ؛ الوسائل ، ج ١٥ ، ص ٣٥٠ ، ح ٢٠٧٠٧ ؛
البحار ، ج ٧٣ ، ص ١٤٥ ، ح ١.
[٥]
في « ب ، هـ ، بف ، جر » : « عن أخيه عن أبي عامر ». وهو سهو ؛ فإنّ أبا عامر هذا
هو أبو عامر بن جناح أخو سعيد. راجع : رجال النجاشي ، ص ١٩١ ، الرقم ٥١٢ ؛ رجال
البرقي
، ص ٥٠ ؛ رجال الطوسي ، ص ٣٤٧ ، الرقم ٥١٨٣.
[٦]
التوحيد ، ص ٤٦٠ ، ح ٣٢ ، بسند آخر
مع زيادة في أوّله. تحف العقول ، ص ٤٠٩ ، عن موسى بن جعفر عليهالسلام ، مع زيادة في أوّله وآخره. وفيه ، ص ٤٨٦ ، عن العسكري عليهالسلام ، مع اختلاف وزيادة في أوّله ؛ فقه
الرضا عليهالسلام ، ص ٣٨٤ ، مع اختلاف يسير وزيادة الوافي ، ج ٥ ، ص ٨٤٣ ، ح ٣١١٦ ؛ الوسائل ، ج ١٥ ، ص ٣٥٠ ، ح ٢٠٧٠٨ ؛
البحار ، ج ٧٣ ، ص ١٥٠ ، ح ٢.
[٨]
قرأه المازندراني في شرحه ، ج ٩ ، ص ٢٨٦ : « يتراءسون » ، ثمّ قال : « الإتيان
بصيغة التفاعل ليدلّ على أنّهمأظهروا أنّ أصل الفعل وهو الرئاسة حاصل لهم وهو
منتف عنهم ، كما في تجاهل وتغافل ».
[٩]
« الخفق » : صوت النعل وما أشبهه من الأصوات. ترتيب كتاب العين ، ج ١ ، ص ٥٠٨ ( خفق ). وفي
مرآة
العقول
:
نام کتاب : الکافی- ط دار الحدیث نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 3 صفحه : 727