[١]
في « هـ » والوافي : « يستفلّ » في الموضعين. وفي البحار : « تستقلّ ». وفي مرآة
العقول
: « من القلّة ، أيينقص ويؤخذ منه بعضاً بالفأس والمعول ونحوهما ».
[٢]
الكافي ، كتاب الجهاد ، باب كراهة
التعرّض لما لا يطيق ، ح ٨٣٤٦ ؛ والتهذيب ، ج ٦ ، ص ١٧٩ ، ح ٣٦٧ ،
بسند آخر ، مع اختلاف يسير وزيادة في أوّله. وفي صفات
الشيعة
، ص ٣٠ ، ذيل ح ٤٢ ؛ وعلل الشرائع ، ص ٥٥٧ ، ذيل ح ١ ، بسند
آخر عن أبيعبدالله عليهالسلام . تفسير
العيّاشي
، ج ٢ ، ص ٣٠١ ، ذيل ح ١١١ ، عن أبيعبدالله عليهالسلام
، وفي الثلاثة الأخيرة مع اختلاف الوافي ، ج ٥ ، ص ٨١٩ ، ح ٣٠٨٨ ؛ البحار ، ج ٦٧ ، ص ٣٦٢ ، ح ٦٦.
[٣]
في « ج » : « لعيشه ». وفي « هـ » : « للمعيشة ».
[٤]
في الوسائل : + / « ولايلسع ». ولَسَعتْه العقرب والزنبور : وهو الضرب بالذَنَب
واللَّدغ بالفم. و « الجُحْر » : ثقب الحيّة. وهو استعارة هاهنا ، أيلا يُدهى
المؤمن من جهة واحدة مرّتين ؛ فإنّه بالاولى يعتبر. أساس
البلاغة
، ص ٤٠٨ ؛ النهاية ، ج ٤ ، ص ٢٤٨ ( لسع ).
[٥]
الفقيه ، ج ٤ ، ص ٣٧٨ ، ح ٥٧٨٥ ؛ علل
الشرائع
، ص ٤٩ ، ذيل الحديث الطويل ١ ، وفيهما مرسلاً عن النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم ، هكذا : « لا يلسع المؤمن
من جحر مرّتين » ؛ تنزيه الأنبياء عليهمالسلام ، ص ٧٤ ، مرسلاً عن النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وتمام الرواية فيه : « لن
يلدغ المؤمن من جحر مرّتين » ؛ الاختصاص ، ص ٢٤٥ ، مرسلاً عن الصادق
عليهالسلام ، وتمام الرواية فيه : « لا
يلسع العاقل من جحر مرّتين » الوافي ، ج ٤ ، ص ١٦٨ ، ح ١٧٧٢ ؛ الوسائل ، ج ١٥ ، ص ١٩٣ ، ح ٢٠٢٥٥ ؛
البحار ، ج ٦٧ ، ص ٣٦٢ ، ح ٦٧.
[٦]
لم نجد عنوان سهل بن الحارث في ما تتبّعنا من الأسناد وكتب الرجال ، والخبر رواه
الشيخ الصدوق في الخصال ، ص ٨٢ ، ح ٧ ؛ وفي عيون
الأخبار
، ج ١ ، ص ٢٥٢ ، ح ٩ ، بسنده عن محمّد بن أحمد [ بن يحيى بن عمران الأشعري ] قال :
حدّثني سهل بن زياد ، عن الحارث بن الدلهاث مولى الرضا عليهالسلام ، قال : سمعت أبا الحسن عليهالسلام يقول.
فعليه ،
الظاهر وقوع التحريف في ما نحن فيه ، والصواب « سهل ، عن الحارث بن الدلهاث مولى
الرضا ».
نام کتاب : الکافی- ط دار الحدیث نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 3 صفحه : 612