مرسلاً
؛ المؤمن ، ص ١٥ ، ح ٢ ، عن الصادق عليهالسلام ، وفيهما مع اختلاف يسير وزيادة الوافي ، ج ٥ ، ص ٧٤٥ ، ح ٢٩٦٤ ؛ البحار ، ج ٦٨ ، ص ٢١١ ، ح ١.
[١]
في الكافي ، ح ٣٤٧٨ : « عن محمّد بن عيسى ، عن يونس ». واستظهرنا في ما قدّمناه في
الكافي ، ذيل ح ١٦٦٩ ، سقوط
الواسطة بين محمّد بن عيسى وأبيجميلة ، فراجع.
[٢]
في « ب ، ج ، د ، ص ، ض ، بر ، بس » والوافي والبحار والكافي ، ح ٣٤٧٨ : « أصحابه
». وفي « هـ » : ـ / « لأصحابه ».
[٨]
حريبة الرجل : ما له الذي يعيش به ؛ تقول : حَرَبه يحربه حَرَباً ، إذا أخذ ما له
وتركه بلا شيء. وقد حرب ماله ، أيسلبَه ، فهو محروب وحريب. الصحاح ، ج ١ ، ص ١٠٨ ( حرب ).
[٩]
في « د ، ز ، هـ » : « والخريب من خُرب » بالخاء المعجمة. ولم أجد له معنى
مناسباً.
[١٠]
« دينَه » : منصوب على أنّه مفعول ثان لـ « حرب » ، والمفعول الأوّل ضمير مستتر
راجع إلى الموصول.
[١١]
« الضرير » : المريض المهزول ، وكلّ ما خالطه ضَرّ كالمضرور. القاموس
المحيط
، ج ١ ، ص ٦٠١ ( ضرر ).
[١٢]
الكافي ، كتاب فضل القرآن ، ح ٣٤٧٨
، إلى قوله : « على ما كان من جهد وفاقة ». تحف العقول ، ص ٢١٦ ، عن أميرالمؤمنين عليهالسلام ، من قوله : « فإذا حضرت بليّة » إلى
قوله : « وإنّه لا غنى بعد النار » الوافي ، ج ٥ ، ص ٧٤٥ ، ح ٢٩٦٥ ؛ الوسائل ، ج ١٦ ، ص ١٩٢ ، ح ٢١٣٢٠ ،
من قوله : « فإذا حضرت بليّة » ؛ البحار ، ج ٦٨ ، ص ٢١٢ ، ح ٢.
نام کتاب : الکافی- ط دار الحدیث نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 3 صفحه : 546