[٢]
في « ب ، ص ، ض ، بر » والوافي والبحار والمحاسن ، ح ١٠٨ : « أحبّ ». وفي « ف » :
« يحبّ ».
[٣]
المحاسن ، ص ٢١٦ ، كتاب مصابيح
الظلم ، ح ١٠٨ ، عن أبيه ، عن عليّ بن النعمان. وفيه ، ح ١١٢ ، بسند آخر ، وتمام
الرواية هكذا : « إنّ الله يعطي المال البرّ والفاجر ، ولا يعطي الإيمان إلاّمن
أحبّ » الوافي ، ج ٥ ، ص ٧٣٩ ، ح ٢٩٥٣ ؛ البحار ، ج ٦٨ ، ص ٢٠٣ ، ح ٤.
[٤]
غافر (٤٠) : ٤٥. وفي الوافي : « الآية حكاية عن مؤمن آل فرعون حيث أراد فرعون أن
يفتنه عن دينه بالمكروالعذاب ».
[٦]
« بسطوا عليه » ، أي بسطوا أيديهم عليه ، وبسط اليد : مدّها ، أو هو كناية عن
السلطة عليه ، ومنه قوله تعالى : (
وَالْمَلائِكَةُ باسِطُوا أَيْدِيهِمْ )
[ الأنعام (٦) : ٩٣ ] ، أي مسلّطون عليهم ، كما يقال : بُسِطَتْ يده عليه ، أي
سُلِّط عليه. راجع : لسان العرب ، ج ٧ ، ص ٢٦٠ ؛ القاموس
المحيط
، ج ١ ، ص ٨٩٠ ( بسط ). وفي « هـ » وحاشية « ب » وشرح المازندراني والوافي : « لقد
قسطوا » أي جاروا. وفي الوافي ومرآة العقول عن بعض النسخ : « لقد سطوا » من السطو
بمعنى القهر بالبطش.
[٧]
في « بر » : « أن يفتّنوا ». وفي « بس » : « أن يفشوه ».