[١]
في « ب » : « السرحان ». وفي « ز » : « سرجان ». وهو سهو ؛ فإنّ داود هذا ، هو
داود بن سِرحان العطّار ، روى أحمد بن محمّد بن أبي نصر كتابه ، وتكرّرت روايته
عنه في الأسناد. راجع : رجال النجاشي ، ص ١٥٩ ، الرقم ٤٢٠ ؛ الفهرست للطوسي ، ص ١٨٤ الرقم ٢٨٥ ؛
معجم
رجال الحديث
، ج ٧ ، ص ٤٠٢ ـ ٤٠٤.
[٣]
معاني
الأخبار
، ص ١٨٨ ، ح ١ ، بسند آخر. تفسير العيّاشي ، ج ١ ، ص ٦٢ ، ح ١٠٨ ، عن
زرارة عن أبي جعفر عليهالسلام ، وحمران عن أبي عبد الله عليهالسلام ، وتمام الرواية فيه : « الصبغة :
الإسلام » الوافي ، ج ٤ ، ص ٦٥ ، ح ١٦٦٦ ؛ البحار ، ج ٦٧ ، ص ١٣٢ ، ح ٢.
[٤]
في « ز » : « عن الحسن بن محبوب عن محمّد بن سَمَاعة ». وهو سهو واضح ؛ فقد أكثر
حميد بن زياد منالرواية عن الحسن بن محمّد بن سماعة بمختلف عناوينه في الأسناد ،
كما روى عنه جميع كتبه ورواياته. راجع : رجال النجاشي ، ص ٤١ ، الرقم ٨٤ ؛ الفهرست للطوسي ، ص ١٣٣ ، الرقم ١٩٣
؛ معجم
رجال الحديث
، ج ٦ ، ص ٢٨٩.
أضف إلى
ذلك أنّ طبقة حميد بن زياد المتوفّى سنة عشر وثلاثمائة تأبى عن الرواية عن ابن
محبوب المتوفّى سنة أربع وعشرين ومائتين. راجع : رجال
النجاشي ، ص ١٣٢ ، الرقم
٣٣٩ ؛ رجال الكشّي ، ص ٥٨٤ ، الرقم ١٠٩٤.
[٦]
لم يرد هذا الحديث من أوّله إلى « هي الإسلام » في « هـ ». والمظنون أنّ انتقال
عين الناسخ من « الصبغة هي الإسلام » في الحديث ٢ إلى « الصبغة هي الإسلام » في
الحديث ٣ هو العامل الموجب للسقط ، كما لا يخفى.
[٧]
في « ب ، د ، ز ، هـ ، بر ، بس ، بف » : « قول الله ».