[٢]
« الفَطْر » : الابتداء والاختراع ، و « الفِطرة » : الحالة منه ؛ كالجِلْسة.
والمعنى : أنّه يُخلق على نوع من الجِبِلّة والطبع المتهيِّئ لقبول التوحيد. راجع
: النهاية ، ج ٣ ، ص ٤٥٧ ( فطر ).
[٣]
الروم (٣٠) : ٣٠. وفي حاشية « ز » : + / « ما تلك الفطرة ».
[٤]
التوحيد ، ص ٣٢٨ ، ح ٢ ، بسنده عن
إبراهيم بن هاشم. وفي بصائر الدرجات ، ص ٧٨ ، ح ٧ ؛ وتفسير
فرات ،
ص ٣٢٢ ، ح ٤٣٦ ؛ والتوحيد ، ص ٣٢٩ ، ح ٧ ، بسند آخر ،
مع زيادة في آخره. التوحيد ، ص ٣٢٨ ، ح ١ ، بسند آخر. تفسير
القميّ
، ج ٢ ، ص ١٥٤ ، بسند آخر عن الرضا ، عن آبائه ، عن أبي جعفر عليهمالسلام ، مع اختلاف وزيادة. الأمالي للطوسي ، ص ٦٦٠ ، المجلس ٣٥
، ح ١٠ ، بسند آخر عن أبي جعفر عليهالسلام الوافي ، ج ٤ ، ص ٥٧ ، ح ١٦٦١.