[١]
السند معلّق على سابقه وينسحب إليه الطرق الأربعة المتقدّمة.
[٢]
في هامش المطبوع : « في بعض النسخ بصيغة الغائب في الجميع ».
[٣]
المحاسن ، ص ٢٦٣ ، كتاب مصابيح
الظلم ، ح ٣٢٨ ، عن ابن محبوب. وفي الأمالي للصدوق ، ص ٥٧٨ ، المجلس ٨٥
، ح ١٣ ؛ وثواب الأعمال ، ص ٢٠٢ ، ح ١ ؛ والأمالي للمفيد ، ص ١٥١ ، المجلس ١٩
، ح ١ ، بسند آخر عن أحمد بن محمّد بن عيسى ، عن ابن محبوب. الزهد ، ص ٧٧ ، ح ٣٥ ، عن الحسن
بن محبوب ، عن عليّ بن رئاب ، عن أبي عبد الله عليهالسلام
؛ تحف
العقول
، ص ٣٦٢ ؛ المقنعة ، ص ٣٣ ، مرسلاً عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، مع زيادة في آخره ؛ الاختصاص ، ص ٣٦٥ ، مرسلاً عن البراء
بن عازب ، عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، مع زيادة في أوّله ،
وفيهما إلى قوله : « وتبغض في الله » الوافي ، ج ٤ ، ص ٤٨١ ، ح ٢٣٩٧ ؛ الوسائل ، ج ١٦ ، ص ١٦٥ ، ح ٢١٢٥٠ ؛
البحار ، ج ٦٩ ، ص ٢٣٩ ، ح ١٣.
[٤]
السند معلّق على السند الأوّل من الباب ، كما لا يخفى.
[٥]
في « ص ، ف » : + / « لأصحابه ». وفي الوسائل : ـ / « قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ».
[٧]
« الشعب » : جمع الشعبة ، وهو الطائفة من كلّ شيء والقطعة منه ، والشعبة من
الشجرة : الغُصن المتفرّع منها ، وشعب الإيمان : الأعمال والأخلاق التي يقتضي
الإيمان الإتيان بها. راجع : النهاية ، ج ٢ ، ص ٤٧٧ ؛ المصباح
المنير
، ص ٣١٤ ( شعب ) ؛ مرآة العقول ، ج ٨ ، ص ٢٥٨.