[٥]
« المماظّة » : شدّة المنازعة والمخاصمة مع طول اللزوم. النهاية ، ج ٤ ، ص ٣٤٠ ( مظظ ).
[٦]
في « ف » : « يسمّن ». وفي « بس » : « تسمن ». وفي « بف » : « يسمّى ». وفي الوافي
: « يسما ». وقال في شرح المازندراني ، ج ٨ ، ص ٣٠٦ : « وفي بعض
النسخ : يسمن الله ذلك ، إلى آخره ، ويسمن حينئذٍ من باب الإفعال أو التفعيل ، أي
يجعل الله ذلك عندهم شريفاً عظيماً تورث المحبّة لكم ». وقال في مرآة
العقول
، ج ٨ ، ص ٢٠٠ : « قوله : يسمن ذلك عندهم ، كذا في أكثر النسخ ... ويمكن أن يقرأ
على بناء المفعول من الإفعال أو التفعيل ، أي يفعل الله ذلك مرضيّاً محبوباً
عندهم. وفي بعض النسخ : يسمّى على بناء المفعول من التسمية ، أي يذكرهم عندهم
ويحمدونكم بذلك ، فيكون مرفوعاً بالاستيناف البياني ».
وسَمِنَ
يسمن : إذا كثر لحمه وشحمه. ومن المجاز دار سمينة : كثيرة الأهل. وسمِّنوا لفلان :
أعطوه عطاءً كثيراً. المصباح المنير ، ص ٢٩٠ ؛ أساس
البلاغة ، ص ٢٢١ ( سمن ).
وهو هنا كناية عن العزّة والراحة ، والذي يلازم الاتّساع في المال والعدد.
[٨]
في « ج » : « فتُذَلّوا » مبنيّ للمفعول من الإفعال.
[٩]
المحاسن ، ص ٢٥٩ ، كتاب مصابيح
الظلم ، ح ٣١٢ ، عن أبيه ، عن محمّد بن سنان ، عن ابن مسكان ، عن ثابت مولى آل
جرير ، عن أبي عبد الله عليهالسلام ، إلى قوله : « التعرّض
للبلاء في الدنيا » الوافي ، ج ٥ ، ص ٥٢٥ ، ح ٢٥٠١ ؛ الوسائل ، ج ١٢ ، ص ١٧٩ ، ح ١٦٠١٧ ؛
البحار ، ج ٧١ ، ص ٤٠٩ ، ح ٢٣.
[١٠]
هكذا في النسخ والطبعة الحجريّة من الكتاب والوسائل والبحار. وفي المطبوع : ـ / «
عن أبيه ».
[١١]
في « ز » : « حسين ». والمذكور في رجال الشيخ ، ص ٣٠٢ ، الرقم ٤٤٣٧ هو
مالك بن حصين السكوني.
نام کتاب : الکافی- ط دار الحدیث نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 3 صفحه : 284