[٧]
في شرح
المازندراني
: « قوله : ما أعرفني بلسانك ، صيغة التعجّب ، ويحتمل أن يكون « ما » نافية ،
والفاعلمحذوف ، أي ما أعرفني شيء بلسانك ».
[٨]
« المِسْحاة » : آلة كالمِجْرَفَة إلاّ أنّها من حديد ، من سَحَوْتُ الطين عن وجه
الأرض ، إذا جَرَفْتَهُ ، أي قشرته وأزلته. وهذا مثل يقال لمن لا يؤثّر كلامه أو
حيلته في غيره. راجع : الصحاح ، ج ٦ ، ص ٢٣٧٣ ( سحا ).
[٩]
عيون
الأخبار
، ج ١ ، ص ٣٣ ، ح ١ ، بسند آخر ، مع اختلاف يسير الوافي ، ج ٢ ، ص ٣٦٦ ، ح ٨٤٥ ؛ البحار ، ج ٤٩ ، ص ٢٢٤ ، ح ١٧.