الخمسين
». قال المازندراني : « ويحتمل أن يراد بالكهل هاهنا الحليم الحكيم العاقل ، من
باب الكناية » راجع : النهاية ، ج ٤ ، ص ٢١٣ ( كهل ) ؛ شرح
المازندراني
، ج ٦ ، ص ١٧٢.
[١]
« العَشِيرَة » : اسم لكلّ جماعة من أقارب الرجل الذين يتكثّر بهم ، أي يصيرون له
بمنزلة العدد الكامل ، وذلك أنّ العشرة هو العدد الكامل. أو هي أقاربه القريبة
الذين يعاشرونه ويعاشرهم من العِشْرَة بمعنى الصحبة. راجع : المفردات للراغب ، ص ٥٦٧ ؛ النهاية ، ج ٣ ، ص ٢٤٠ ( عشر ).
[٢]
« الحُلْم » : الجماع في النوع ، والاسم : الحُلُمْ. أو الحِلْم بمعنى الأناة
والعقل. وعليهما فهو كناية عن البلوغ الذي يكون للناس ؛ فإنّ الإمام لا يحتلم وهو
الكامل عند الولادة بل قبلها. راجع : القاموس المحيط ، ج ٢ ، ص ١٤٤٥ ( حلم ) ؛ مرآة
العقول
، ج ٣ ، ص ٣٥١.
[٣]
لم يرد « أبي » في بعض النسخ على ما نقله المجلسي في مرآة العقول.
[٦]
في البحار : + « يعني عليّاً الرضا عليهالسلام ».
[٧]
قال الجوهري : « الرأفة : أشدّ الرحمة ». وقال ابن الأثير : « الرأفة أرقّ من
الرحمة ، ولا تكاد تقع في الكراهة ، والرحمة قد تقع في الكراهة للمصلحة ». راجع : الصحاح ، ج ٤ ، ص ١٣٦٢ ؛ النهاية ، ج ٢ ، ص ١٧٦ ( رأف ).
[٨]
في « ب » : + « وجدّي عليّ صلوات الله عليه وآله ». وفي حاشية « ض » والبحار : + «
وجدّي عليّ
نام کتاب : الکافی- ط دار الحدیث نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 2 صفحه : 81