[٧]
ظاهر مرآة العقول كون الفعلين معلومين ؛ حيث قال : «
وقال الشيخ في النهاية باستثناء المؤن كلّها ... وهذهالعبارة ليست بصريحةٍ في
الاستثناء ؛ إذ يمكن أن يقرأ الفعلان على بناء المجهول ، أي أخرج الله من الأرض ما
أخرج ».
[٩]
أي بالماء الجاري. و « السيح » : الماء الجاري المنبسط على وجه الأرض. النهاية ، ج ٢ ، ص ٤٣٢ ( سيح ).
[١٠]
« الدوالي » : جمع الدالية ، وهي دَلْوٌ ونحوها ، وخشب يُصْنَع كهيئة الصليب ويشدّ
برأس الدلو ثمّ يؤخذ حبل يربط طرفه بذلك وطرفه بجذع قائم على رأس البئر ويسقى بها
، فهي فاعلة بمعنى مفعولة. المصباح المنير ، ص ١٩٩ ( دلو ).
[١١]
نضح البعير الماء : حمله من نهر أو بئرٍ لسقي الزرع ، فهو ناضح. سمّي ناضحاً لأنّه
يَنضَح العطشَ أي يبُلُّه بالماء الذي يحمله. هذا أصله ، ثمّ استعمل الناضح في كلّ
بعير وإن لم يحمل الماء. والجمع : نواضح. وفيما سقي بالنضح : أي بالماء الذي ينضحه
الناضح. المصباح المنير ، ص ٦١٠ ( نضح ).
[١٢]
« ثمانية » : مفعول مقدّم لـ « يقسم ». وفي مرآة العقول : « ثمانية أسهم ، مبتدأ ،
قسم خبره ».
[١٣]
في « بح ، بر » : « يقسمهم ». وفي مرآة العقول : « تقسم ». وفي التهذيب ، ح ٣٦٦ :
« يقسمها ».
نام کتاب : الکافی- ط دار الحدیث نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 2 صفحه : 721