[١]
في الإرشاد : + « موسى عليهالسلام وهو صبيّ وعليه ثوبان
أصفران ».
[٢]
الإرشاد ، ج ٢ ، ص ٢١٩ ، عن يعقوب
بن جعفر الجعفري الوافي ، ج ٢ ، ص ٣٥١ ، ح ٨١٨.
[٣]
في شرح
المازندراني
، ج ٦ ، ص ١٦٢ : « أي يأتي أجلها وقت الغداة ووقت الرواح ... والظاهر أنّ الفعلين
مجهولان من باب الإفعال ؛ لأنّ غدا يَغْدو غدوّاً وراح يروح رواحاً لازمان ، بخلاف
أغداه وأراحه ، فإنّهما متعدّيان ، بمعنى إذهابه في هاتين الوقتين ». وراجع : الصحاح ، ج ١ ، ص ٣٦٨ ( روح ).
[٧]
في الإرشاد : « وهو فيما أعلم يومئذٍ خماسيّ ». و « الخُماسِيّ » : من طوله خمسة
أشبار ، ولا يقال : سُداسيّ ولاسُباعيّ ولا في غير الخمسة ؛ لأنّه إذا بلغ سبعة
أشبار صار رجلاً. والانثى خُماسيّة. قال المجلسي : « الخُماسيّ : من قدّه خمسة
أشبار ، أو من سنّه خمس سنين ، والأوّل أشهر ». راجع : لسان
العرب ،
ج ٦ ، ص ٦٩ ( خمس ) ؛ مرآة العقول ، ج ٣ ، ص ٣٣٣.
[٨]
الغيبة للنعماني ، ص ٣٢٩ ، ح ٩ ،
بسنده عن صفوان بن مهران الجمّال ، مع اختلاف يسير ؛ الإرشاد ، ج ٢ ، ص ٢١٨ ، عن ابن أبي
نجران ، عن منصور بن حازم الوافي ، ج ٢ ، ص ٣٥١ ، ح ٨٢٠.