[٣]
« اسْتَوْصِ به » ، أي اطلب العهد بتعظيمه ورعاية حاله ، وتعاهد أمره من نفسك ومن
غيرك ، قاله الفيض ؛ أو اقبل وصيّتي فيه ؛ قاله المجلسي ناقلاً عن المغرب. راجع : المغرب ، ص ٤٨٧ ( وصى ).
[٤]
الإرشاد ، ج ٢ ، ص ٢١٦ ، عن موسى
الصيقل الوافي ، ج ٢ ، ص ٣٥٠ ، ح ٨١٧.
[١٤]
في الإرشاد : « آخذتان ». وفي مرآة العقول ، ج ٣ ، ص ٣٣٢ : « آخذةً ،
بصيغة الفاعل حالاً عن كلّ من الكفّين ، أويعدّهما واحداً ، أو بصيغة المصدر
مفعولاً لأجله. وفي إرشاد المفيد : آخذتان ، وهو أصوب ».