[٥]
في شرح
المازندراني
، ج ٦ ، ص ١٣٤ : « اقرأه ، أمر من المجرّد ، أو من المزيد. يقال : قرأ عليه وأقرأه
عليه ، إذا بلّغه ». وفي الصحاح ، ج ١ ، ص ٦٥ ( قرأ ) : « وفلان قرأ
عليك السلام وأقرأك السلامَ بمعنى ».
[٦]
كتاب
سليم بن قيس
، ص ٩٢٤ ، الحديث ٦٩ ؛ التهذيب ، ج ٩ ، ص ١٧٦ ، ح ٧١٤ ، بسنده عن
إبراهيم بن عمر ، عن أبان رفعه إلى سليم بن قيس الهلالي ؛ وأيضاً بسند آخر عن جابر
، عن أبي جعفر عليهالسلام ؛ الفقيه ، ج ٤ ، ص ١٨٩ ، ح ٥٤٣٣ عن
سليم بن قيس ؛ الغيبة للطوسي ، ص ١٩٤ ، ح ١٥٧ بسند آخر عن
جابر عن أبي جعفر عليهالسلام مع اختلاف الوافي ، ج ٢ ، ص ٣٢٨ ، ح ٧٩٠.
[٧]
« اسِرُّ » ، أي افضِي. يقال : أسْرَرْتُ إلى فلان حديثاً ، أي أفضيتُ إليه في
خفية. وقد يفسَّر بالإظهار ، وهذاصحيح ؛ فإنّ الإسرار إلى الغير يقتضي إظهار ذلك
لمن يُفْضى إليه بالسرّ ، وإن كان يقتضي إخفاءه عن غيره ، وهو من الأضداد. راجع : المفردات للراغب ، ص ٤٠٤ ( سرر ).