[١]
في حاشية « ض » : + « عاملهم ». وفي قرب الإسناد : « ولم يضرّهم ». واحتمل المجلسي
في مرآة
العقول
، المجرّد بعد ما اختار المزيد ، ثمّ قال : « وربما يقرأ من الضرب ».
[٢]
في « بر » : « فيكفّرهم ». وفي الوافي : « لم يفقرهم : لم يجعلهم
فقراء بترك إعطائه إيّاهم ما يكفيهم ، فإنّهم ربما لم يصبروا على الفقر فيكفروا ،
فصار هو سبب كفرهم ».
[٤]
في « ب » وحاشية « بف » : « لم يجبرهم ». وفي « ج ، بف » وحاشية « ف » : « لم
يخبرهم ». وفي حاشية « ج » : « لميجمّرهم » و « لم يجنّزهم ». وفي قرب الإسناد :
« لم يجهزهم ». وفي مرآة العقول : « وربّما يقرأ بالجيم
والتاء والزاي المشدّدة من قولهم : اجتزّ الحشيش ، إذا قطعه بحيث لم يبق منه شيء
». وقوله : « لم يَخْبِزهم » ، أي لم يَسُقْهم سوقاً شديداً. من الخَبْز ، وهو
السوق الشديد. راجع : الصحاح ، ج ٣ ، ص ٨٧٦ ( خبز ).
[٥]
في حاشية « ج » وقرب الإسناد : « ثغورهم ». وقوله : « بعوثهم » : جمع بعث ، وهو
الجيش. راجع : الصحاح ، ج ١ ، ص ٢٧٣ ( بعث ).
[٩]
في « ج ، ف ، بح ، بس » والوافي والبحار ، ج ٢٢ و ٢٧ : ـ « و ».
[١٠]
قرب
الإسناد
، ص ١٠٠ ، ح ٣٣٧ ، بسنده عن حنان بن سدير الوافي ، ج ٣ ، ص ٦٥٢ ، ح ١٢٤٧ ؛ البحار ، ج ٢٢ ، ص ٤٩٥ ، ح ٤١ ؛ وج
٢٧ ، ص ٢٤٦ ، ح ٦.
[١١]
هكذا في حاشية « ف ». وفي النسخ والمطبوع : « محمّد بن عليّ ». والصواب ما أثبتناه
؛ فقد أكثر محمّد بنيحيى ، شيخ المصنّف ، الرواية عن أحمد بن محمّد بن عيسى. راجع
: معجم
رجال الحديث
، ج ١٨ ، ص ٧. وأمّا
احتمال صحّة « محمّد بن عليّ » وأنّ المراد به هو محمّد بن عليّ بن معمر كما روى
عنه المصنّف ، في ح ٦١٩٢ و ١٤٨١٩ و ١٤٨٢٠ ، فالظاهر عدم صحّة هذا الاحتمال ؛ فإنّا
لم نجد ـ مع الفحص الأكيد ـ رواية محمّد بن عليّ بن معمر عن أحمد بن محمّد بن عيسى
في موضع. أضف إلى ذلك أنّ الظاهر من عطف « غيره » على « محمّد بن يحيى » هو الإشارة
إلى العِدّة الراوين عن أحمد بن محمّد بن عيسى الذين من جملتهم محمّد بن
نام کتاب : الکافی- ط دار الحدیث نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 2 صفحه : 345