[٤]
« الأَجْذَمُ » : مقطوع اليد ، من الجَذْم بمعنى القطع ؛ أو مقطوع الأعضاء كلّها ؛
أو مقطوع الحجّة لا لسان له يتكلّم ولا حجّة في يده ؛ أو منقطع السبب ؛ أو خالي
اليد من الخير صِفْرَها من الثواب. راجع : النهاية ، ج ١ ، ص ٢٥١ ؛ شرح
المازندراني
، ج ٧ ، ص ٢٠.
[٥]
المحاسن ، ص ٢١٩ ، كتاب عقاب
الأعمال ، ح ١٢١ ، عن الحسن بن عليّ بن فضّال. وفيه ، ص ٩٤ ، كتاب عقاب الأعمال
، ح ٥٢ ، بسند آخر عن موسى بن جعفر عليهالسلام ، عن عليّ عليهالسلام ، مع زيادة في أوّله. وفي الكافي ،
كتاب الإيمان والكفر ، باب المكر والغدر والخديعة ، ح ٢٦٧٨ ، بسند آخر عن الصادق عليهالسلام عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، مع اختلاف. راجع : المحاسن ، ص ٩١ ، كتاب عقاب الأعمال
، ح ٤٢ ؛ وثواب الأعمال ، ص ٢٤٣ ، ح ٢ الوافي ، ج ٢ ، ص ١٠٢ ، ح ٥٥٥ ؛ البحار ، ج ٢٧ ، ص ٧٢ ، ح ٩.
[٨]
هكذا في النسخ التي قوبلت والبحار. وفي المطبوع : « عليهم ».
[٩]
هكذا في « ف » وحاشية « بح ». وفي سائر النسخ والمطبوع ومرآة العقول : ـ « أن ».
وفي المرآة : « قوله : « يقسم » على بناء التفعيل ، أو من باب ضرب ،
وهو منصوب بتقدير : أن ».