[١]
في الكافي ، ح ٥٨٦٦ : « والنصيحة له ولإمامه ». وفي المقنعة والتهذيب : « والنصيحة
لإمامه ». كلاهما بدل « لإمامه والنصيحة ».
[٢]
« الرفيق » : جماعة الأنبياء الذين يسكنون أعلى علّيّين ، أو هو الله تعالى ؛
فإنّه تعالى رفيق بعباده ؛ من الرفق والرأفة. فالرفيق فعيل بمعنى الجماعة على
الأوّل ، وبمعنى الفاعل على الثاني. راجع : النهاية ، ج ٢ ، ص ٢٤٦ ( رفق ).
[٣]
الكافي ، كتاب الزكاة ، باب أدب
المصدّق ، ضمن الحديث الطويل ٥٨٦٦ ، بهذا الإسناد عن أبي عبد الله عليهالسلام ؛ وعنه في التهذيب ، ج ٤ ، ص ٩٦ ، ضمن ح ٢٧٤.
وفي المقنعة ، ص ٢٥٥ ، عن حمّاد ، عن حريز ، عن بريد العجلي ، عن
الصادق عليهالسلام . الغارات ، ج ١ ، ص ٧٥ ، بسند آخر عن
الصادق عليهالسلام ، وفي كلّها مع زيادة في
أوّله وآخره الوافي ، ج ٢ ، ص ١٠١ ، ح ٥٥٣ ؛ الوسائل ، ج ٩ ، ص ١٢٩ ، ح ١١٦٧٨ ؛ البحار ، ج ٤١ ، ص ١٢٦ ، ح ٣٦ ؛ وج
٢٧ ، ص ٧٢ ، ح ٧.
[٧]
في المحاسن ، ص ٨٤ و ٢١٩ : « ربق
الإيمان ». وقال ابن الأثير : « الرِبقَة ، في الأصل : عُرْوة في حبل تجعل في عنق
البهيمة أو يدها تمسكها ، فاستعارها للإسلام ؛ يعني ما يشدّ به المسلم نفسه من
عُرى الإسلام ، أي حدوده وأحكامه وأوامره ونواهيه ». النهاية ، ج ٢ ، ص ١٩٠ ( ربق
).
[٨]
المحاسن ، ص ٨٤ ، كتاب عقاب الأعمال ، ح ٢١ ، عن محمّد بن عليّ الحلبي ، عن أبي
عبد الله. الأمالي للصدوق ، ص ٣٣٣ ، المجلس ٥٤ ، ح ٣ ، بسند آخر عن أبي جعفر عليهالسلام ، عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، مع اختلاف يسير وزيادة في
آخره الوافي ، ج ٢ ، ص ١٠١ ، ح ٥٥٤ ؛ البحار ، ج ٢٧ ، ص ٧٢ ، ح ٨.
نام کتاب : الکافی- ط دار الحدیث نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 2 صفحه : 341