[٤]
في الغيبة للنعماني ، ح ١ و ٢ : + « في دينه ». وفي الوافي : « كأنّه يريد بخاصّة الموالي
الذين يخدمونه ؛ لأنّ سائر الشيعة ليس لهم فيها إليه سبيل. وأمّا الغيبة الاولى ،
فكان له عليهالسلام فيها سفراء ».
[٥]
الغيبة للنعماني ، ص ١٧٠ ح ٢ ، عن
الكليني. وفيه ، ح ١ ، بسند آخر عن الحسن بن محبوب ، مع اختلاف يسير.
وراجع : الغيبة للطوسي ، ص ١٦٣ ، ذيل ح ١٢٣ الوافي ، ج ٢ ، ص ٤١٤ ، ح ٩٢٠.
[٦]
في الغيبة للنعماني ، ح ٩ : « يرجع في إحداهما إلى أهله ».
[٩]
في « ف » : « فاسألوه عن تلك العزائم التي ». وفي « ه » : « فاسألوه عن تلك
العظام التي ». وفي الغيبة للنعماني ، ح ٩ : « فاسألوه عن تلك
العظائم التي ».