إشارة
إلى واقعة كانت قد مضت قبل الغيبة الكبرى ، ويحتمل أن تكون من الامور التي لم تقع
بعد ، وتكون من علامات ظهوره عليهالسلام ».
[١]
في « ب ، بس » : « فيأزر ». وتقدّم معنى قوله : « فيأرز » ذيل الحديث ١٣ من هذا
الباب.
[٢]
قرأه المازندراني : العَلَم بالتحريك بمعنى الراية. وفي الغيبة ، ح ٧ : + « فيها ».
[٣]
في « ب » : « تأزر ». وفي « ج ، بح ، بس ، بف » : « يأرز ».
[٤]
« الجُحْرُ » : كلّ شيء تحتفره السباع والهوامّ لأنفسها ، والجمع : أجحار
وجِحَرَة. ويقال الجُحْر أيضاً لكلّ شيء يحتفر في الأرض إذا لم يكن من عظام
الخلق. راجع : لسان العرب ، ج ٤ ، ص ١١٧ ( جحر ).
[٧]
في الغيبة ، ح ٧ : « يتفل ». « التَفْلُ » : النفخ بالفم ولا يكون إلاّومعه شيء
من الريق ، فإذا كان نفخاً بلا ريق فهوالنَفْث. راجع : لسان
العرب ،
ج ١١ ، ص ٧٧ ( تفل ).
[٩]
في الغيبة ، ح ٧ : « يقوله ثلاثاً يريد قرب الفرج » بدل « ثلاثاً ». وفي الوافي :
« وإنّما يكون الخير كلّه في غيبة الإمام لتضاعف الحسنات فيها ». وفي المرآة : «
الخير هو ظهور القائم عليهالسلام ، أو قريباً من وجوده أو من
غيبته الكبرى. فالخير لكثرة الأجر وقوّة الإيمان ».
[١٠]
الغيبة للنعماني ، ص ١٥٩ ، ح ٧ ،
عن الكليني ، وبسند آخر عن أبان بن تغلب. وراجع : الغيبة للنعماني ، ص ١٥٩ ـ ١٦٠ ، ح
٦ و ٨ ؛ وكمال الدين ، ص ٣٤٩ ، ح ٤١ الوافي ، ج ٢ ، ص ٤١٦ ، ح ٩٢٦.
[١١]
إشارة إلى « عدّة من أصحابنا » المذكور في سند ح ١٦.