[٣]
البقرة (٢) : ١٨٢. وفي مرآة العقول ، ج ٢٣ ، ص ٣٤ : « قوله تعالى : ( فَمَنْ خافَ ) قيل : أي علم( مِنْ مُوصٍ جَنَفاً ) أي جوراً وغير مشروع في الوصيّة خطأً ( أَوْ إِثْماً ) يعني يفعل ذلك عمداً. ( فَأَصْلَحَ بَيْنَهُمْ ) أي بين الموصى لهم من الوالدين
والأقرباء في الوصيّة المذكورة ، ويحتمل أن يكون المراد من يتوقّع ويظنّ حين وصيّة
الموصي أنّه يجور في الوصيّة فأصلح ».
[٤]
تفسير القمّي ، ج ١ ، ص ٦٥ ، ضمن الحديث ، مرسلاً عن الصادق عليهالسلام ، مع اختلاف يسير. راجع : علل الشرائع
، ص ٥٦٧ ، ح ٤ ؛ وتفسير العيّاشي ، ج ١ ، ص ٧٨ ، ح ١٧٣ الوافي ، ج ٢٤ ، ص ٩٣ ، ح
٢٣٧٠٩ ؛ الوسائل ، ج ١٩ ، ص ٣٥٢ ، ح ٢٤٧٤٧.