[١]
في « م ، بح ، جت ، جد » والوافي والتهذيب : « يجعل ».
[٢]
في « جت » والتهذيب : « يقلبها ». قال الشيخ في الاستبصار : « الوجه فيه أن نحمله
على ضرب من الكراهية ؛ لأنّ الأفضل أن يترك ذلك حتّى يصير خلًّا من قبل نفسه ». وقال
في التهذيب : « معناه إذا جعل فيه ما يغلب عليه فيظنّ أنّه خلّ ولا يكون كذلك مثل
القليل من الخمر يطرح عليه كثير من الخلّ ، فإنّه يصير بطعم الخلّ ، ومع هذا فلا
يجوز استعماله حتّى يعزل من تلك الخمرة ، ويجعل مفرداً إلى أن يصير خلًّا ، فإذا
صار خلًّا حلّ حينئذٍ ذلك الخلّ ، فأمّا قبل ذلك فلا يجوز استعماله على حال ».
[٣]
التهذيب ، ج ٩ ، ص ١١٧ ، ح ٥٠٦ ؛ والاستبصار ، ج ٤ ، ص ٩٤ ، ح ٣٦١ ، معلّقاً
عن الحسين بن سعيد ، عن فضالة بن أيّوب الوافي ، ج ٢٠ ، ص ٦٧٧ ، ح ٢٠٢٥٦ ؛
الوسائل ، ج ٣ ، ص ٥٢٥ ، ح ٤٣٦١ ؛
وج ٢٥ ، ص ٣٧١ ، ح ٣٢١٥١.
[٤]
هكذا في جميع النسخ التي قوبلت. وفي المطبوع : « باب النوادر ».
[٥]
في « ط » : « غنيمة ». وفي « جت » وحاشية « بف » : « عثيمة ». وتقدّم ذيل ح ١١٧٥٦
أنّ النجاشي قال في ترجمة بكر بن محمّد : « وعمّته غنيمة روت أيضاً عن أبي عبد
الله عليهالسلام » والله هو العالم. راجع : رجال
النجاشي
، ص ١٠٨ ، الرقم ٢٧٣.
[٦]
« النضوح » ـ بالفتح ـ : ضرب من الطيب تفوح رائحته. وأصل النضح : الرشح ، فشبّه
كثرة ما يفوح من طيبهبالرشح ، وروي بالخاء المعجمة. وقيل : هو كاللطخ لا يبقى له
أثر. وقيل : هو بالخاء المعجمة فيما ثخن كالطيب ، وبالمهملة في رقّ كالماء. وقيل :
هما سواء. وقيل بالعكس. النهاية ، ج ٥ ، ص ٧٠ ( نضح ).
وفي
مرآة
العقول
، ج ٢٢ ، ص ٢٩٧ : « الظاهر أنّه كان مسكراً أو عصيراً يجعل منه بعض الطيب ، وكنّ
يمتشطن به ، لما رواه الشيخ عن عمّار ، قال : سألت أبا عبد الله عليهالسلام عن النضوح ، قال : يطبخ التمر حتّى
يذهب ثلثاه ويبقى ثلثه ثمّ يمتشطن ».
نام کتاب : الکافی- ط دار الحدیث نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 12 صفحه : 772