وقد
ذكره الجوهري في السين وقال : « السعتر : نبت ، وبعضهم يكتبه بالصاد في كتب الطبّ
؛ لئلاّ يلتبسبالشعير ». ويقال له بالفارسيّة : « آويشن ». راجع : الصحاح ، ج ٢ ، ص ٦٨٥ ( سعتر ) ؛ لسان
العرب ،
ج ٤ ، ص ٤٥٧ ( صعتر ).
ثمّ إنّه
تقدّم في ح ١٢٠٢٩ رواية محمّد بن يحيى عن أحمد بن محمّد عن عليّ بن الحكم عن زياد
بن مروان ـ وهو زياد القندي ـ والظاهر من طبقة زياد الذي هو أحد أركان الوقف
المنكرين ولإمامة مولانا عليّ بن موسى الرضا عليهالسلام ،
وجود الواسطة بينه وبين أحمد بن محمّد بن عيسى. فلا يخلو سندنا هذا من خلل. راجع :
رجال النجاشي ، ص ١٧١ ، الرقم ٤٥٠ ؛ رجال الكشّي ، ص ٤٦٦ ، الرقم ٨٨٦ ، ص ٤٦٧ ، الرقم ٨٨٨.
[٩]
في « م ، ن ، بح ، بن ، جد » والوسائل والبحار : « الرطوبة ».
[١٠]
في « بح » : « أن تستفّ ». ويقال : سففت السويق والدواء ونحوهما ، بالكسر واستففته
، إذا أخذته غير ملتوت ، وكلّ دواء يؤخذ غير معجون فهو سَفوف. لسان
العرب ،
ج ٩ ، ص ١٥٣ ( سفف ).
[١١]
هكذا في معظم النسخ التي قوبلت والوافي والوسائل والبحار. وفي المطبوع : « السعتر
».