[٩]
قال الفيروزآبادي : « وثمه يثمه : كسره ، ودقّه ... وما أوثمها : ما أقلّ دعيها ».
القاموس
المحيط
، ج ٢ ، ص ١٥٣٤ ( وثم ). وفي مرآة العقول ، ج ٢٢ ، ص ٩٢ : « حتّى
يؤثمه ، أي يوقعه في الإثم بارتكاب المحرّمات للإنفاق ، فيكون تفسيره صلىاللهعليهوآلهوسلم تفسيراً باللازم ، فيكون من
باب الإفعال من قولهم : آثمه ، أي أوقعه في الإثم. أو المعنى أنّه يثبت له الإثم
والجرم ، لعجزه عن الضيافة ؛ من قولهم : أثّمه تأثيماً ، قال له : أثمت. ويحتمل أن
يكون من الواوي ، فالنقل إلى التفعيل للمبالغة ».
[١٠]
في « ط ، بف ، بن » والوسائل والخصال : ـ « معه ».
[١١]
في « ط ، م ، بن ، جد » وحاشية « جت » والوسائل : « قالوا ».