[٢]
في الوافي : « كسيحة ». وفي البحار والمحاسن : « كشحة ».
[٣]
في « م ، بن » والمحاسن : « مابه ». وفي مرآة العقول ، ج ٢٢ ، ص ٨٥ : « في أكثر
النسخ : كسحة المائدة ، أي أكلت جيّداً حتّى أخذت ما يكسح من المائدة ، أي ما يسقط
منها أو ما يكسح في الجفان. وفي بعض نسخ الكتاب بالشين المعجمة ، أي رفعت جانباً
من المائدة بسرعة الأكل ، فإنّ الكشح ما بين الخاصرة إلى الضلع الخلف. وفي المحاسن
في رواية اخرى عن عبد الرحمن بن الحجّاج ، قال عبد الرحمن : كسحت ما به فأكلت ، وفي
بعض نسخ الكتاب : كصيحة المائدة ، أي كالعذاب النازل عليها ، فيكون مفعول « رفعت »
محذوفاً للتفخيم والتكثير.
وقال
الفاضل الأستر آبادي : كسحت البيت كسحاً : كنسته ، ثمّ استعير لتنقية البئر والنهر
وغيره ، فقيل : كسحته إذا نقّيته ، والكساحة بالضمّ مثل الكناسة ، وهي ما يكسح.
والظاهر هنا كساحة المائدة ».
[١١]
في « بح » : « وصلّ ». وفي حاشية « بح » والوسائل : + « الله ».
[١٢]
المحاسن ، ص ٤١٤ ، كتاب المآكل ، ح
١٦٣ ، عن أحمد بن عيسى ، عن عمر بن عبد العزيز الملقّب بزحل ، عن عبد الرحمن بن
الحجّاج الوافي ، ج ٢٠ ، ص ٥٢١ ، ح ١٩٩٣٢ ؛ الوسائل ، ج ٢٤ ، ص ٢٨٤ ، ح ٣٠٥٥٤ ؛
البحار ، ج ٤٧ ، ص ٣٩ ، ح ٤٥.
نام کتاب : الکافی- ط دار الحدیث نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 12 صفحه : 318