[١]
في الوافي : « اريد بقوله صلىاللهعليهوآلهوسلم : « لعزّ على قوم فيهم جعفر
» أنّه لو كان فيكم ما جازه الركب بغير غداء ؛ لأنّه كان لشدّة حبّه للضيف شذّ أن
يجوزه أحد لم يتغدّ عنده ، وكان جواز الضيف بلاغداء عزيزاً أي نادراً على قوم هو
فيهم ».
[٢]
في « ط » : « ولن يجوزوه ». وفي « بح » : « أن تجوزوه ». وفي « بف » بالتاء والياء
معاً.
[٤]
في الوافي : « الوَضوء ـ بفتح الواو ـ
: الماء الذي يتوضّأ به ».
[٥]
المحاسن ، ص ٤١٧ ، كتاب المآكل ، ح
١٧٩ ، عن أحمد بن عيسى ، عن عدّة رفعوه إلى أبي عبد الله عليهالسلام الوافي ، ج ٢٠ ، ص ٥١٦ ، ح ١٩٩١٩ ؛
الوسائل ، ج ٢٤ ، ص ٢٧٣ ، ح ٣٠٥٢٦.
[٦]
في « ط ، ق ، ن ، بح ، بف ، جت » والوافي : « إنّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم قال » بدل « قال : قال رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ».
[٧]
في الوسائل ، ج ١٧ والكافي ، ح ٨٦٥٥ : + « المسلم ».
[٨]
في الوسائل والكافي ، ح ٨٦٥٥ : ـ « أن ». وفي الجعفريّات ، ص ١٩٣ : « أو » بدل «
وأن ».
[٩]
في « ط ، بن » والوسائل ، ج ٢٤ والمحاسن : ـ « إنّي ».
[١٠]
الكافي ، كتاب المعيشة ، باب
الهديّة ، ح ٨٦٥٥ ، إلى قوله : « ولا يتكلّف له شيئاً ». المحاسن ، ص ٤١٥ ، كتاب
نام کتاب : الکافی- ط دار الحدیث نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 12 صفحه : 310