[١]
في « ط ، ق ، بف » وحاشية « بح ، بن ، جت » : « عبد الله ». وهو سهو ، والدهقان
هذا هو عبيد الله بن عبد الله الدهقان ، روى كتابه محمّد بن عيسى بن عبيد. وروى
عبيد الله هذا ، بعناوينه المختلفة عن درست بعناوينه المختلفة أيضاً في أسناد
عديدة. راجع : رجال النجاشي ، ص ٢٣١ ، الرقم ٦١٤ ؛ الفهرست
للطوسي
، ص ٣٠٧ ، الرقم ٦٤٩ ؛ معجم رجال الحديث ، ج ٧ ، ص ٤١٤ ـ ٤٢٠.
[٢]
في « بن » والوسائل والتهذيب والمحاسن : ـ « الرضا ».
[٧]
في الفقيه والخصال : « والمثانة والنخاع » بدل « والقضيب والمثانة ». والمثانة : هي
موضع الولد ، أو موضع البول. انظر : القاموس المحيط ، ج ٢ ، ص ١٦٢٠ ( مثن ).
[٨]
في رياض
المسائل
، ج ١٣ ، ص ٤٢٣ : « الغدد بضمّ العين المعجمة : التي تكون في اللحم ، وتكثر في
الشحم ، مدوّرة في الأغلب ، تشبه البندق ». والبندق بالفارسيّة : فندق. وفي الوافي
: « الغدد : جمع غدّة بالضمّ ، وهي كلّ عقدة في الجسد أطاف بها شحم ، وكلّ قطعة
صلبة بين العصب ». وراجع : القاموس المحيط ، ج ١ ، ص ٤٤١ ( غدد ).
[١٠]
« المرارة » بفتح الميم : وهي التي تجمع المرّة الصفراء ، وهي لازقة بالكبد كالكيس
لكلّ ذي روح إلاّالنعام والإبل ، وهي بالفارسيّة : « كيسه صفرا ». انظر : القاموس
المحيط
، ج ١ ، ص ٦٥٩ ( مرر ).
وقال
المحقّق الحلّي : « المحرّمات من الذبيحة خمسة : الطحال والقضيب والفرث والدم
والانثيان. وفي المثانة والمرارة والمشيمة تردّد ، أشبهه التحريم ؛ لما فيها من
الاستخباث. أمّا الفرج والنخاع والعلباء والغدد ذات الأشاجع وخرزة الدماغ والحدق ،
فمن الأصحاب من حرّمها ، والوجه الكراهية ». الشرائع ، ج ٤ ، ص ٧٥٢.
وقال
الشهيد الثاني قدسسره : « لا خلاف في تحريم الدم من هذه المذكورات
، وفي معناها الطحال ؛ لأنّه مجمع الدم الفاسد ، وإنّما الكلام في غيره من هذه
المعدودات ». المسالك ، ج ١٢ ، ص ٦٠.
[١١]
التهذيب ، ج ٩ ، ص ٧٤ ، ح ٣١٤ ، معلّقاً
عن محمّد بن أحمد. المحاسن ، ص ٤٧١ ، كتاب المآكل ، ح ٤٦٣ ، بسنده
عن إبراهيم بن عبد الحميد. وفي الفقيه ، ج ٤ ، ص ٣٦٨ ، ضمن الحديث
الطويل ٥٧٦٢ ؛ والخصال ، ص ٣٤١ ، باب السبعة ، ح ٣ ، بسند آخر
عن جعفر بن محمّد ، عن آبائه عليهمالسلام عن النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم الوافي ، ج ١٩ ، ص ١١١ ، ح ١٩٠٢٩ ؛
الوسائل ، ج ٢٤ ، ص ١٧١ ، ح ٣٠٢٦٥.
نام کتاب : الکافی- ط دار الحدیث نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 12 صفحه : 244