ابنالسكّيت
: وإن شئت كان معناه : بالسكون والطمأنينة ، من قولهم : رفوتُ الرجل ، إذا سكّنته
».
وقال ابن
الأثير : « فيه أنّه نهى أن يقال : بالرفاء والبنين ، ذكره الهروي في المعتلّ
هاهنا ولم يذكره في المهموز وقال : يكون على معنيين : أحدهما الاتّفاق وحسن
الاجتماع ، والآخر أن يكون من الهدوء والسكون. قال : وكان إذا رفّى رجلاً ، أي إذا
أحبّ أن يدعو له بالرفاء ». الصحاح ، ج ٦ ، ص ٢٣٦٠ ؛ النهاية ، ج ٢ ، ص ٢٤٨ ( رفا ).
وفي الوافي : « الرفاء بالمدّ : الالتئام والاتّفاق ، وكأنّه
كان من تهنئة الجاهليّة ».