responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الکافی- ط دار الحدیث نویسنده : الشيخ الكليني    جلد : 11  صفحه : 235

١٧٩ ـ بَابُ خُرُوجِ النِّسَاءِ إِلَى الْعِيدَيْنِ‌

١٠٢٩١ / ١. مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيى ، عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ ، عَنِ ابْنِ فَضَّالٍ ، عَنْ مَرْوَانَ بْنِ مُسْلِمٍ ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ شُرَيْحٍ ، قَالَ :

سَأَلْتُ أَبَا عَبْدِ اللهِ عليه‌السلام عَنْ خُرُوجِ النِّسَاءِ فِي الْعِيدَيْنِ؟

فَقَالَ : « لَا ، إِلاَّ عَجُوزٌ [١]عَلَيْهَا مَنْقَلَاهَا [٢] » يَعْنِي الْخُفَّيْنِ. [٣]

١٠٢٩٢ / ٢. عِدَّةٌ مِنْ أَصْحَابِنَا ، عَنْ أَحْمَدَ بْنِ أَبِي عَبْدِ اللهِ ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ ، عَنْ يُونُسَ بْنِ يَعْقُوبَ ، قَالَ :

سَأَلْتُ أَبَا عَبْدِ اللهِ عليه‌السلام عَنْ خُرُوجِ النِّسَاءِ فِي الْعِيدَيْنِ وَالْجُمُعَةِ؟

فَقَالَ : « لَا ، إِلاَّ امْرَأَةٌ مُسِنَّةٌ ». [٤]

١٨٠ ـ بَابُ مَا يَحِلُّ لِلرَّجُلِ مِنِ امْرَأَتِهِ وَهِيَ طَامِثٌ [٥]

١٠٢٩٣ / ١. مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيى ، عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ وَمُحَمَّدِ بْنِ الْحُسَيْنِ ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْمَاعِيلَ بْنِ بَزِيعٍ ، عَنْ مَنْصُورِ بْنِ يُونُسَ ، عَنْ إِسْحَاقَ بْنِ عَمَّارٍ [٦] ، عَنْ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ‌


[١] في « م ، بح ، بن ، جد » والوسائل والمعاني : « العجوز ».

[٢] المنقل ، كمقعد : الخُفّ الخلق ، والنعل الخلق المرقّع. راجع : الصحاح ، ج ٥ ، ص ١٨٣٣ ؛ القاموس المحيط ، ج ٢ ، ص ١٤٠٥ ( نقل ).

[٣] معاني الأخبار ، ص ١٥٥ ، ح ١ ، بسنده عن ابن فضّال ، عن عليّ بن يعقوب ، عن مروان بن مسلم الوافي ، ج ٩ ، ص ١٢٩٤ ، ح ٨٢٦٧ ؛ الوسائل ، ج ٢٠ ، ص ٢٣٨ ، ح ٢٥٥٢٨.

[٤] التهذيب ، ج ٧ ، ص ٤٨٥ ، ح ١٩٥١ ، معلّقاً عن الكليني الوافي ، ج ٩ ، ص ١٢٩٤ ، ح ٨٢٦٨ ؛ الوسائل ، ج ٢٠ ، ص ٢٣٨ ، ح ٢٥٥٢٩.

[٥] « الطامث » : الحائض ، وبعضهم يزيد عليه أوّل ما تحيض. المصباح المنير ، ص ٣٧٧ ( طمث ).

[٦] في « بن » والوسائل ، ح ٢٥٧٣٦ : « عباد ». وهو سهو ؛ فقد روى منصور بن يونس عن إسحاق بن عمّار في أسناد

نام کتاب : الکافی- ط دار الحدیث نویسنده : الشيخ الكليني    جلد : 11  صفحه : 235
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست