ولاريب
في وقوع السهو في ما ورد في أكثر النسخ. والصواب إمّا ما ورد في المطبوع ، أو ما
ورد في الطبعة الحجريّة ، والأقوى هو الأوّل ؛ لعدم معهوديّة هذا النوع من العطف
في الأسناد المحوّلة في الكتاب. وما ورد في الوسائل من « عنهم عن ابن خالد وعن
محمّد بن يحيى ... » لا يوجب ترجيح « وعن » ؛ فإنّ دأب الشيخ الحرّ في الأسناد
المحوّلة تبديل « و » بـ « وعن » للتأكيد على وقوع التحويل في السند.
فعليه ، في
السند تحويل بعطف « محمّد بن يحيى عن أحمد بن محمّد بن عيسى » على « عدّة من
أصحابنا ـ وقد حذف تعليقاً ـ عن أحمد بن محمّد بن خالد المعبّر عنه بالضمير ».
[٤]
في « بف » : « القننذر ». والقفندر ، كسمندر : القبيح المنظر ، أو الصغير الرأس ، أو
الضخم الرِّجل. وقيل غير ذلك. راجع : لسان العرب ، ج ٥ ، ص ١١٢ ( قفندر ).
[٥]
العارضة : الخشبة العليا التي يدور فيها الباب. القاموس
المحيط
، ج ١ ، ص ٨٧٤ ( عرض ).
[٦]
في المرآة : « لعلّ نداءه كناية عن
هدايته وإلقائه على قلبه ما يوجب الردع عن ذلك ».
[٨]
في « بخ ، بف » وحاشية « جت » : « وأكبره ». وفي الوافي : « فأكبره ». وفي حاشية «
بخ » : « وأنكره ». وفي الوسائل : ـ « فأنكره ».
[٩]
قال الخليل : « الخَفْقُ : ضربك الشيء بالدرّة ، أو بشيء عريض ». وقال ابن منظور
: « خفقه بالسيف والسوطوالدِرَّة يَخْفُقُه ويخفِقه خَفْقاً : ضربه بها ضرباً
خفيفاً ». ترتيب كتاب العين ، ج ١ ، ص ٥٠٨ ؛ لسان
العرب ،
ج ١٠ ، ص ٨٢ ( خفق ).
[١٠]
في « بح » : « على فيه ». وفي الوسائل : ـ « على عينيه ».
[١١]
في الوسائل : « بعد ذلك منه » بدل « منه بعد ذلك ».