[١]
في « بح ، جت ، جد ، جن » والوسائل : ـ « قوم من ».
[٢]
في المرآة : « قوله عليهالسلام : من أهل الذمّة ، في بعض النسخ : عن
قوم ، وهو أظهر ، وفي بعضها : عن أهل الذمّة ، فقوله عليهالسلام
: ولا من أهل الذمّة ، لعلّ المراد به : ولا يجوز هذا الفعل أن يصدر من أهل الذمّة
أيضاً ».
[٥]
التهذيب ، ج ٦ ، ص ١٦٢ ، ح ٢٩٦ ؛ وج
٧ ، ص ٧٦ ، ح ٣٢٧ ، إلى قوله : « فلا تبتع من سبيهم » ؛ وفيه ، ص ٧٧ ، ح ٣٢٨ ، من قوله :
« وسألته عن سبي الديلم » إلى قوله : « فلا بأس بشرائهم ». وفيه أيضاً ، ح ٣٣١ ؛ والاستبصار ، ج ٣ ، ص ٨٣ ، ح ٢٨٢ ، من
قوله : « وسألته عن قوم من أهل الذمّة » وفي كلّها معلّقاً عن أحمد بن محمّد بن
عيسى ، عن محمّد بن سهل. وفي التهذيب ، ج ٦ ، ص ١٦١ ، ح ٢٩٣ ، بسند
آخر ، من قوله : « وسألته عن سبي الديلم » إلى قوله : « فلا بأس بشرائهم » الوافي ، ج ١٧ ، ص ٢٥٨ ، ح ١٧٢٣٤ ؛
الوسائل ، ج ١٨ ، ص ٢٤٦ ، ح ٢٣٥٩٩ ،
من قوله : « وسألته عن قوم من أهل الذمّة ».
[١٠]
قال ابن منظور : « الصقالبة : جيل حُمْر الألوان صُهْب الشعور ـ أي لون شعورهم
حمرة في الظاهر واسوداد في الباطن ، أو شُقْرَة ، وهي لون يأخذ من الأحمر والأصفر
ـ يتاخمون الخَزَر وبعض جبال الروم ». وقال الفيروز آبادي : « الصقالبة : جيل
تُتاخِم وتتّصل حدود بلادهم بلاد الخزر بين بُلْغَر وقُسطَنْطينيّة ». لسان
العرب ،
ج ١ ، ص ٥٢٦ ؛ القاموس المحيط ، ج ١ ، ص ١٨٩ ( صقلب ).
[١١]
هكذا في جميع النسخ التي قوبلت والوافي والوسائل. وفي المطبوع : ـ « والروم ». وفي
التهذيب : « النوبة » بدله.