محمّد بن إسماعيل ... ، عن الصادق عليهالسلام . الكافي ، كتاب
الروضة ، ح ١٤٩١٠ ، بثلاث طرق ، مع زيادة في أوّله وآخره. دلائل
الإمامة ، ص ٢٨٦ ، وفيه : « قال عليّ بن محمّد السمري : كتبت إليه
أسأله عمّا عندك من العلوم ، فوقّع : عِلمنا على ... » الوافي ، ج ٣ ،
ص ٦٠٦ ، ح ١١٧٨ ؛ البحار ، ج ٤٨ ، ص ٢٤٢ ،
ح ٥١ ؛ وج ٧٨ ، ص ٣٢٩ ، ح ٧.
[١] لم نجد في هذه الطبقة : من يسمّى بعليّ بن موسى. والخبر
رواه الصفّار في بصائر الدرجات ، ص ٣٢٦ ،
ح ٣ ، عن أحمد بن محمّد ، عن الحسن بن موسى الخشّاب ، عن عليّ بن إسماعيل ، عن
صفوان. وهذا السند محرّف ، والصواب فيه : أحمد بن موسى ، عن الحسن بن موسى الخشّاب
وعليّ بن إسماعيل ؛ فقد وردت رواية أحمد بن موسى ، عن الحسن بن موسى الخشّاب في
مواضع من بصائر الدرجات ـ انظر على سبيل
المثال ، ص ٤٠ ، ح ١١ ؛ وص ٤٥ ، ح ٧ ؛ وص ٦١ ، ح ٣ ؛ وص ٧٨ ، ح ٧ ؛ وص ١٠٥ ، ح ٨ ؛
وص ٢٠٦ ، ح ١٠ ؛ وص ٢١٢ ، ح ٢ ـ كما وردت رواية أحمد بن موسى ، عن عليّ بن إسماعيل
، في بصائر الدرجات ، ص ١٥٥ ، ح ١٢ ؛
وص ٣٨٤ ، ح ٤ ـ وهذا الخبر رواه الكليني في الكافي ، ح ٦٩٤
، عن محمّد بن يحيى ، عن أحمد بن أبي زاهر ، عن عليّ بن إسماعيل ـ وص ٤٢٥ ، ح ١٠ ،
وفيه : « حدّثنا موسى ، عن عليّ بن إسماعيل ». لكن في بعض النسخ المعتبره : «
حدّثنا أحمد بن موسى ».
هذا ، وأحمد بن موسى هو أحمد
بن أبي زاهر موسى الأشعري ، وكان محمّد بن يحيى العطّار أخصّ أصحابه به. راجع : رجال
النجاشي ، ص ٨٨ ، الرقم ٢١٥ ؛ الفهرست للطوسي ، ص ٦١ ، ح ٦٧.
ثمّ إنّ تصحيف إسماعيل بموسى
بعد حذف الألف من إسماعيل ، كما كان هذا الأمر مرسوماً في الخطوط القديمة ، ليس
ببعيد.
[٢] في « ألف ، و ، بر ، بس » وحاشية « ض ، بح » والبصائر ،
ح ٣ وح ٥ : « قلوبهم ».
[٣] في « ألف ، ج ، و ، بر » وحاشية « ض ، بح ، بس »
والبصائر ، ح ٣ و ٥ : « آذانهم ». و « يُنْكَتُ في آذانهم » ، أي يُضْرَبُ فيها ،
من النّكْت ، وهو أن تَنْكُتَ الأرضَ بقضيب ، أي تضرب بقضيب فتؤثّر فيها. راجع : الصحاح ، ج ١ ،
ص ٢٦٩ ( نكت ).
نام کتاب : الکافی- ط دار الحدیث نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 1 صفحه : 657