[١] « أعود » : أعظم عائدة ، وهي المنفعة. يقال : هذا الشي‌ء أعود عليك من كذا ، أي أنفع. انظر : الصحاح ، ج ٢ ، ص ٥١٤ ( عود ).

[٢] المحاسن ، ص ١٦ ، كتاب القرائن ، ضمن ح ٤٧ ، بسنده عن السريّ بن خالد. الكافي ، كتاب الروضة ، ضمن ح ١٤٨١٩ ، بسند آخر ؛ وفي الفقيه ، ج ٤ ، ص ٣٧١ ، ح ٥٧٦٢ ؛ والتوحيد ، ص ٣٧٥ ، ضمن ح ٢٠ ، بسند آخر ؛ الأمالي للطوسي ، ص ١٤٦ ، المجلس ٥ ، ضمن ح ٥٣ ، بسند آخر ، في وصايا عليّ بن أبي طالب إلى الحسن عليهما‌السلام. الاختصاص ، ص ٢٤٦ ، مرسلاً عن الصادق عليه‌السلام ؛ تحف العقول ، ص ٦ و ١٠ ، عن النبيّ صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم وص ٩٢ ، عن أميرالمؤمنين عليه‌السلام ؛ وفي نهج البلاغه ، ص ٤٨٨ ، الحكمة ١١٣ نحوه الوافي ، ج ١ ، ص ١٧١ ، ح ٢٨ ؛ الوسائل ، ج ١٥ ، ص ٢٠٧ ، ح ٢٠٢٩٤.

[٣] في « بر ، بس » : ـ « وجلالي ».

[٤] في الكافي ، ح ١ والمحاسن ، ح ٦ والأمالي : « ما خلقت خلقاً هو أحبّ إليّ منك ولا اكمّلك ـ في المحاسن والأمالي : « أكملتك » ـ إلاّفيمن احبّ ، أما إنّي » بدل « ما خلقت خلقاً أحسن منك ».

[٥] في الكافي ، ح ١ والمحاسن ، ح ٦ والأمالي : « إيّاك اعاقب ، وإيّاك اثيب ».

[٦] المحاسن ، ص ١٩٢ ، كتاب مصابيح الظلم ، ح ٥ ، [ وفيه : « عن أبي جعفر وأبي عبدالله عليهما‌السلام » ] ؛ وح ٦ ؛ الكافي ، كتاب العقل والجهل ، ح ١ ؛ الأمالي للصدوق ، ص ٤١٨ ، المجلس ٦٥ ، ح ٥ ، وفي كلّها بسند آخر عن العلاء بن رزين ، وفي الثلاثة الأخيرة مع زيادة. وفي المحاسن ، ص ١٩٢ ، ح ٤ و ٧ ؛ وص ١٩٦ ، ضمن ح ٢٢ ، والكافي ، كتاب العقل والجهل ، ضمن ح ١٤ [ وفيه إلى قوله : « ثمّ قال له : أدبر فأدبر » ] ؛ وعلل الشرائع ، ص ١١٣ ، ضمن ح ١٠ ، بسند آخر عن أبي عبدالله عليه‌السلام ؛ المحاسن ، ص ١٩٢ ، ح ٨ ، بسند آخر عن أبي عبدالله عليه‌السلام ، عن رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم ، مع زيادة في آخره ؛ الفقيه ، ج ٤ ، ص ٣٦٨ ضمن الحديث الطويل ٥٧٦٢ ، بسند آخر عن جعفر بن محمّد ، عن آبائه عليهم‌السلام الوافي ، ج ١ ، ص ٥١ ، ح ٢ ؛ الوسائل ، ج ١ ، ص ٣٩ ، ح ٦٣ ؛ وج ١٥ ، ص ٢٠٤ ، ح ٢٠٢٨٦.