[١] « التراث » : الإرث ، والتاء والهمزة بدل من الواو. المصباح
المنير ، ص ٦٥٤ ( ورث ).
[٢] « تنجز » : تحضر وتفي. يقال : نجز يَنْجُز نَجْزاً ،
إذا حصل وحَضَر ، وأنجز وعده ، إذا أحضره. ويقال أيضاً : أنجز الوعدَ ، أي وفى به.
راجع : النهاية ، ج ٥ ، ص ٢١ ؛ القاموس
المحيط ، ج ١ ، ص ٧٢٤ ( نجز ).
[٣] في حاشية « ج » : « تنجز عداته وتقضي دينه ». و «
العِدات » : جمع العدة ، وهي الوَعد ، والهاء عوض من الواو ، ولا يجمع الوَعد. الصحاح ، ج ٢ ،
ص ٥٥١ ( وعد ).
[٤] هكذا في النسخ التي قوبلت والوافي. وفي المطبوع : + « إنّي
». وفي « ب ، ج ، ف ، بر ، بس ، بف » والعلل : ـ « بأبي أنت وامّي ». وفي حاشية «
بف » : « فقال : بأبي أنت وامّي » بدل « فردّ عليه ـ إلى ـ امّي ».
[٥] « يطيقك » ، أي يطيق ويقدر على أداء حقوقك ؛ من الإطاقة
بمعنى القدرة على الشيء. راجع : شرح المازندراني ، ج ٥ ،
ص ٣٧٧ ؛ القاموس المحيط ، ج ٢ ، ص ١٢٠٢ (
طوق ).
[٦] « تباري الريح » ، أي تعارضه. يقال : فلان يباري فلاناً
، أي يعارضه ويفعل مثل فعله ليعجِّزه ، وهما يتباريان ، وفلان يباري الريح جوداً
وسخاءً ، أو تسابقه. والريح مشهورة بكثرة السخاء ؛ لسياق السحاب والأعطار ، وترويح
القلوب ، وترقيق الهواء وغيرها من المنافع. كنى به عن علوّ همّته. وفي مرآة
العقول : « وهذا المثل مشهور بين العرب والعجم ». وراجع : لسان
العرب ، ج ١٤ ، ص ٧٢ ( برى ).
[٧] في « ب ، بر ، بف » وحاشية « ج » والوافي : + « رسول
الله ». يقال : أطرق الرجل ، إذا سكت فلم يتكلّم. وأطرق ، أي أرخى عينيه ينظر إلى
الأرض. فالمعنى : سكت ناظراً إلى الأرض. الصحاح ، ج ٤ ،
ص ١٥١٥ ( طرق ).
[٨] قال الفيّومي : الهَنُ : كناية عن كلّ اسم جنس ،
والانثى هَنَةٌ ، ولامُها محذوفة ، ففي لغة هي هاءٌ فيُصَغَّر على هُنَيْهَة ،
ومنه يقال : مكث هُنيهةً ، أي ساعة لطيفة. وفي لغة هي واوٌ فيُصَغَّر في المؤنّث
على هُنَيَّة ، والهمز خطأ ؛ إذ لا وجه له. وجَعَلَها المجلسي تصغير هِنْوٍ بمعنى
الوقت ، والتأنيث باعتبار ساعة. راجع : المصباح المنير ، ص ٦٤١
( هن ).
نام کتاب : الکافی- ط دار الحدیث نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 1 صفحه : 586