[١] في شرح المازندراني : « في
بعض النسخ : استودعنا ، بصيغة المتكلّم مع الغير ، وهو الأظهر ». و « استودعها »
يعني الحسين عليهالسلام حين أراد
التوجّه إلى العراق. وفي البصائر : « فلمّا خشيا أن يُفَتَّشا استودعا امَّ سلمة ».
[٢] بصائر الدرجات ، ص ١٧٧
، ح ١٠ ، عن محمّد بن الحسين الوافي ، ج ٣ ،
ص ٥٧٣ ، ح ١١٢٩.
[٣] في « ض » : « تحدّث ». وفي « بس » : « تتحدّث ». وقال
في الوافي : «
كأنّه سأله عن المكتوب في الصحيفة المستودعة ، فأجابه عليهالسلام بأنّها كانت
مشتملة على علم وكان معها أشياء اخر. وهذه الصحيفة غير الكتاب الملفوف والوصيّة
الظاهرة اللذين استودعهما الحسين عليهالسلام عند
ابنته الكبرى فاطمة بكربلاء ».
[٥] بصائر الدرجات ، ص ١٨٦
، ح ٤٥ ، عن أحمد بن محمّد بن عيسى. الإرشاد ، ج ٢ ،
ص ١٨٩ ، مرسلاً ، عن عمر بن أبان. وراجع : الغيبة للنعماني
، ص ٥٣ ، ح ٤ الوافي ، ج ٣ ، ص ٥٧٤ ،
ح ١١٣٠.
[٦] هكذا في « ب ، ض » وحاشية بدرالدين والبحار. وفي « ألف
، ج ، ف ، و ، بح ، بر ، بس ، بف » والمطبوع : « محمّد بن الحسين ». والصواب ما
أثبتناه كما تقدّم في الكافي ، ذيل ح ٢٥٠ و ٥٢٥.
نام کتاب : الکافی- ط دار الحدیث نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 1 صفحه : 585