الأسناد ، لكنّه ليس من مشايخ المصنّف ، وابتداء السند
بعنوانه في أوّل حديث من الباب غير معهود. ورواية أحمد بن مهران ـ وهو من مشايخ
الكليني ـ عن محمّد بن علي متكرّرة في الأسناد. راجع : معجم
رجال الحديث ، ج ٢ ، ص ٧٠٩.
[٣] بصائر الدرجات ، ص ٢٠٥
، ح ٧ ، بسند آخر ؛ تفسير القمّي ، ج ٢ ،
ص ١٥٠ ، من دون الإسناد إلى المعصوم عليهالسلام الوافي ، ج ٣ ، ص ٥٣٣ ،
ح ١٠٦٠.
[٤] لعلّه بمعنى تكلّم. وفي الوسائل : « قرأ أبو جعفر عليهالسلام هذه الآية » بدل
« قال أبوجعفر عليهالسلام في هذه
الآية ».
[٥] في شرح المازندراني والوافي ومرآة العقول : ـ « في ».
[٦] قال في الوافي : « كلمة
« ما » نافية ، يعني ما قال : آيات بيّنات بين دفّتي المصحف ، بل قال : « ءَايتٌ
بَيّنتٌ فِى صُدُورِ الَّذِينَ أُوتُواْ الْعِلْمَ ». وقال المجلسي في مرآة
العقول : « ويحتمل أن تكون كلمة ما موصولة فيكون بياناً لمرجع
ضمير هو في الآية ، أي الذي قال تعالى : إنّه آيات بيّنات هو ما بين دفّتي المصحف
، لكنّه بعيد جدّاً ».