[٢] في « ب ، بر » وحاشية « ج » والبصائر : « فيه ». أي في
القرآن أو التأويل. وقال في الوافي : « والذين
لايعلمون تأويله » أراد بهم الشيعة ؛ « إذا قال العالم فيهم » يعني به الراسخ في
العلم الذين بين أظهرهم ؛ « بعلم » أي بمحكم أو تأويل متشابه « فأجابهم الله »
يعني أجاب الله الراسخين من قبل الشيعة بقوله. (يَقُولُونَ) يعني الشيعة (ءَامَنَّا
بِهِ) من
المحكم والمتشابه (كُلٌّ
مّنْ عِندِ رَبّنَا) ».
[٧] بصائر الدرجات ، ص ٢٠٤
، ح ٨ ، عن إبراهيم بن إسحاق. تفسير العيّاشي ، ج ١ ،
ص ١٦٤ ، ح ٦ ، عن بريد بن معاوية ، عن أبي جعفر عليهالسلام الوافي ، ج ٣ ، ص ٥٣١ ،
ح ١٠٥٧ ؛ الوسائل ، ج ٢٧ ، ص ١٧٩ ، ح ٣٣٥٣٧ ؛ البحار ، ج ١٧ ،
ص ١٣٠ ، ح ١.
[٨] في الكافي ، ح ١١٠١
والبحار : ـ « من بعده ». وفي الوسائل : « من ولده » بدل « من بعده ».
[٩] الكافي ، كتاب الحجّة ،
باب فيه نكت ونتف من التنزيل في الولاية ، ح ١١٠١ ، مع زيادة في أوّله الوافي ، ج ٣ ،
ص ٥٣٢ ، ح ١٠٥٨ ؛ الوسائل ، ج ٢٧ ، ص ١٧٩ ،
ح ٣٣٥٣٨ ؛ البحار ، ج ٢٣ ، ص ٢٠٨ ، ح ١٢.