[١] في الوسائل : « عن ». والظاهر عدم صحّته ؛ لما ورد في
الأسناد من رواية أيّوب الحرّ عن أبي بصير مباشرة ، وعدم ثبوت روايته عنه بالتوسّط.
راجع : معجم رجال الحديث ، ج ٣ ، ص ٤٩٠ ـ ٤٩١.
[٢] بصائر الدرجات ، ص ٢٠٣
، ح ٥ ، عن أحمد بن محمّد. وفيه ، ص ٢٠٤ ، ح ٧ ،
بسند آخر عن أبي بصير ، عن أبي جعفر عليهالسلام . تفسير العيّاشي ، ج ١ ،
ص ١٦٤ ، ح ٨ ، عن أبي بصير الوافي ، ج ٣ ، ص ٥٣١ ،
ح ١٠٥٦ ؛ الوسائل ، ج ٢٧ ، ص ١٧٨ ، ح ٣٣٥٣٦.
[٣] إبراهيم بن إسحاق الراوي عن عبدالله بن حمّاد ، هو
إبراهيم بن إسحاق الأحمر. وأكثر روايات الكليني عنهبتوسّط عليّ بن محمّد ، عليّ
بن محمّد بن بُندار ، وعليّ بن محمّد بن عبدالله. والعناوين الثلاثة حاكية عن راوٍ
واحد ، فوقوع الواسطة بين عليّ بن محمّد وإبراهيم بن إسحاق بعيد ، ولذا يحتمل
القول بزيادة « عن عبدالله بن عليّ » في السند رأساً. راجع : معجم
رجال الحديث ، ج ١ ، ص ٤٤٤ ـ ٤٤٧
وفي
السند احتمال آخر ، وهو وقوع التصحيف في « عليّ بن محمّد عن عبدالله بن عليّ » ،
بأن كان في الأصل هكذا : « عليّ بن محمّد بن عبدالله بن عمران » ـ وهو العنوان
الكامل لعليّ بن محمّد بن بندار ـ ، ثمّ صُحّف « بن » قبل « عبدالله » بـ « عن »
كما صحّف « عمران » بـ « عليّ ». راجع : رجال النجاشي ، ص ٢٦١ ، الرقم ٦٨٣ ؛ وص
٣٥٣ ، الرقم ٩٤٧.
[٧] الموصول مع صلته مبتدأ ، والشرط مع الجزاء خبره ؛ وجعل
قوله عليهالسلام : «
فأجابهم » خبراً باعتبار تضمّن المبتدأ معنى الشرط بعيد ؛ لخلوّ الشرط عن الجزاء
إلاّبتقدير وهو خلاف الأصل ، مع عدم الحاجة إليه. وقيل : الخبر قوله : « يقولون
آمنّا به ». راجع : شرح المازندراني ، ج ٥ ،
ص ٣٢٨ ؛ مرآة العقول ، ج ٢ ، ص ٤٣٥.
نام کتاب : الکافی- ط دار الحدیث نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 1 صفحه : 529