[١] هكذا في أكثر النسخ. وفي « بع » والمطبوع : « وضدّها ».
[٢] « السفه » : ضدّ الحلم ، وأصله الخفّة والحركة ،
والمراد هنا إمّا الاضطراب في الرأي ، أو خفّة النفس وحركتها إلى ما لايليق. انظر
: الصحاح ، ج ٦ ،
ص ٢٢٣٤ ( سفه ) ؛ شرح صدر المتألّهين ، ص ٧٩ ؛
شرح
المازندرانى ، ج ١ ، ص ٣٠٨.
[٣] « الصمت » : طول السكوت. وقيل : هو السكوت ، ويقال :
صَمَتَ العليل وأصمت : إذا اعتقل لسانه. هذا في اللغة ، وأمّا في الشروح فهو
السكوت عمّا لايحتاج إليه ولاطائل فيه وضدّه الهذر ، وهو الهذيان والكلام الذي
لافائدة فيه. انظر : النهاية ، ج ٣ ، ص ٥١ ، لسان
العرب ، ج ٢ ، ص ٥٥ ( صمت ).
[٤] « الهذر » : الكلام الذي لايعبأ به ولا فائدة فيه. انظر
: لسان
العرب ، ج ٥ ، ص ٢٥٩ ( هذر ).
[٥] قال العلاّمة الفيض : « الاستسلام هو الطاعة والانقياد
لكلّ ما هو حقّ ، والتسليم هو الإذعان للحقّ من غير تزلزل واضطراب ». وقيل غير
ذلك. راجع : الوافي ، ج ١ ، ص ٦٧ ؛ شرح
المازندراني ، ج ١ ، ص ٣٠٩ ؛ مرآة العقول ، ج ١ ،
ص ٧٠.
[٦] في « بو » والمحاسن والعلل والخصال : « التجبّر ». وفي
المحاسن والعلل والخصال : + « والعفو وضدّه الحقد ، والرقّة ـ في العلل : « الرحمة
» ـ وضدّها الشقوة ، واليقين وضدّها الشكّ ». وفي الوافي : « وربّما يوجد في بعض
نسخ الكافي وغيره : التسليم وضدّه التجبّر ، والعفو وضدّه الحقد ، والرقّة وضدّها
القسوة ، واليقين وضدّه الشكّ ».
[٧] في « بو » : ـ « والصبر وضدّه الجزع ، والصفح وضدّه
الانتقام ، والغنى وضدّه الفقر ». والمراد من الغنى هاهنا غنى النفس ، لا الغنى
بالمال ؛ لأنّه ليس بصنعه ، فكم من عاقل لبيب ليس له مال. راجع : حاشية
ميرزا رفيعا ، ص ٦٣.
[٨] في « ب ، ف ، بس ، بف ، بو » وحاشية « ج » والمحاسن
والخصال وحاشية ميرزا رفيعا : « والتفكّر ».
نام کتاب : الکافی- ط دار الحدیث نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 1 صفحه : 46