[٤] « لم يجز » : صفة موضحة لـ « متعالياً » ، ويحتمل كونه
خبراً بعد خبر لـ « كان » إذا كان قوله : « متعالياً » بمعنى تعاليهعن العبث
واللغو. وليس جواباً لـ « لمّا » بل جوابها : « ثبت » وإلاّ لبطل نظم الخطاب ، ولم
يكن لـ « ثبت » محلّ من الإعراب. انظر : شرح المازندراني ، ج ٥ ،
ص ٩٧ ؛ مرآة العقول ، ج ٢ ، ص ٢٥٧.
[٧] في حاشية « ف » : « يخبرون ». و « يعبرون » إمّا مجرّد
، من العبور بمعنى المرور. أو مزيد ، من التعبير بمعنى التفسير. والأوّل أظهر.
والثاني أنسب بقوله : فالمعبّرون. انظر : شرح المازندراني ، ج ٥ ،
ص ٩٨.
[١٣] في « ج » وحاشية « ف ، بر » والوافي : « مؤيّدون ».
وقرأ المازندراني في شرحه ، ج ٥ ، ص قال : « في بعض النسخ : مؤيّدين ، والأوّل
أولى ؛ لفهم الثاني من قوله : مؤدّبين ».
نام کتاب : الکافی- ط دار الحدیث نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 1 صفحه : 410