[١] هكذا في أكثر النسخ. وفي « ب » : « بسم الله الرحمن
الرحيم ، وهو الموفّق للتتميم. كتاب الحجّة ». وفي « ج » : « بسم الله الرحمن
الرحيم ، وبه ثقتي. كتاب الحجّة ». وفي « ف » : « بسم الله الرحمن الرحيم ، وما
توفيقي إلاّبالله العليّ العليم الحكيم ». وفي حاشية « ف » بدل « العليم الحكيم »
: « العظيم ». وفي المطبوع : « كتاب الحجّة ، بسم الله الرحمن الرحيم ».
[٢] « الاضطرار » : مصدر اضطرّ إلى الشيء ، أي الْجِئ إليه
؛ من الضرورة بمعنى الحاجة. انظر : الصحاح ، ج ٢ ،
ص ٧٢٠ ( ضرر ).
[٣] في شرح المازندراني في شرحه
، ج ٥ ، ص ٩٤ : « الحجّة في اللغة : الغلبة ؛ من حجّه : إذا غلبه. وشاع استعمالها
في البرهان مجازاً ، أو حقيقة عرفيّة ، ثمّ شاع في عرف المتشرّعة إطلاقها على
الهادي إلى الله المنصوب من قبله ».