[٤] في التوحيد : « يقبلوه ». وقوله : « أن يقبلوا » ظاهر
صدر المتألّهين في شرحه ، ص ٤٢٦ كونه من الإقبال لا من القبول. وهو المحتمل أيضاً
عند الفيض في الوافي. والمعنى : أن يُقْبِلُوا ويتوجّهوا بكنههم إليه ويرغبوا فيما
عنده ، ويزهدوا فيما يبعدهم عن دار كرامته.
[٥] التوحيد ، ص ٤١٢ ، ح ٧ ،
بسنده عن محمّد بن يحيى العطّار الوافي ، ج ١ ،
ص ٥٥٦ ، ح ٤٦٥.