[١] في « ف » : « فقال عليهالسلام ». وفي شرح صدر المتألّهين والمحاسن : « فقال ».
[٢] المحاسن ، ص ٢٤١ ، كتاب
مصابيح الظلم ، ح ٢٢٥ عن مروك بن عبيد ، عن جميع بن عمر ، عن رجل ، عن أبي عبدالله
عليهالسلام ؛ وفيه ، ص ٣٢٩
، كتاب العلل ، ح ٨٧ ، بسنده عن مروك بن عبيد ، عن جميع بن عمرو ، عمّن رواه ، عن
أبي عبدالله عليهالسلام ، مع
اختلاف يسير. وفي التوحيد ، ص ٣١٣ ، ح ٢ ؛
ومعاني
الأخبار ، ص ١١ ، ح ١ ، بسندهما عن محمّد بن يحيى العطّار ، عن
أحمد بن محمّد بن عيسى ، عن أبيه ، عن مروك بن عبيد. [ ولايبعد زيادة « عن أبيه »
في السند ؛ فإنّ الوارد في عدّة من الأسناد رواية « محمّد بن يحيى ، عن أحمد بن
محمّد [ بن عيسى ] ، عن مروك بن عبيد ». ولم نجد توسّط والد أحمد بينه وبين مروك
في غير سند هذا الخبر. راجع : معجم رجال الحديث ، ج ٢ ،
ص ٢٩٩ وص ٥٧٤ ] الوافي ، ج ١ ، ص ٤٧٥ ،
ح ٣٨٧ ؛ الوسائل ، ج ٧ ، ص ١٩١ ، ح ٩٠٨٤.
[٣] في المعاني : + « معنى ». وفي تفسير العيّاشي : + « قول
الله ».
[٤] هكذا في « ب ، ج ، ض ، ف ، و ، بح ، بر ، بس ، بف »
والتعليقة للداماد ، وشرح المازندرانى ومرآة العقول وجميع المصادر. وفي المطبوع :
« أنفةُ [ ا ] لله ». وقوله : « أنفة لله » أي تنزيه لذاته الأحديّة عن كلّ ما
لايليق بجنابه ، أو استنكافه تعالى عمّا لايليق به وتنزّهه عمّا لايجوز له ، يقال
: أنِفَ من الشيء ، إذا استنكف عنه وكرهه وشرفت نفسه عنه. والمراد التنزيه
المطلق. انظر : التعليقة للداماد ، ص ٢٧٦
؛ شرح
المازندراني ، ج ٤ ، ص ٣١ ـ ٣٢ ؛ الوافي ، ج ١ ،
ص ٤٧٦ ؛ مرآة العقول ، ج ٢ ، ص ٤٩ ؛ لسان
العرب ، ج ٩ ، ص ١٥ ( أنف ).
[٥] الكافي ، كتاب الصلاة ،
باب أدنى ما يجزئ من التسبيح ... ، ضمن ح ٥٠٥٣ ، عن عليّ بن إبراهيم ، عن أبيه ،
عن عبدالله بن المغيرة ، عن هشام بن الحكم. وفي التوحيد ، ص ٣١٢
، ح ٢ ؛ ومعاني الأخبار ، ص ٩ ، ح ١ ،
بسندهما عن عليّ بن إبراهيم. تفسير العيّاشي ، ج ٢ ،
ص ٢٧٦ ، ح ٢ ، عن هشام بن الحكم الوافي ، ج ١ ،
ص ٤٧٦ ، ح ٣٨٨.
[٦] في « ب » : « الحسيني » وهو سهو. وعبد العظيم هذا ، هو
عبدالعظيم بن عبدالله بن عليّ بن الحسن بن زيد بنالحسن بن عليّ بن أبي طالب ،
راجع : رجال النجاشي ، ص ٢٤٧ ، الرقم ٣٦٥ ؛ الفهرست للطوسي ،
ص ٣٧٤ ، الرقم ٥٤٩.
نام کتاب : الکافی- ط دار الحدیث نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 1 صفحه : 290