[١] « حدّدته » بالتشديد من التحديد ، أي جعلت عظمته
متحدّدة بكونه سبحانه أكبر من كلّ شيء. أو بالتخفيف منالحدّ ، بمعنى الشرح ، أي
شرحت عظمته وكنه كبريائه. واختار السيّد الداماد الأوّل وقال : « هذا أولى وأبلغ
وأقرب وأنسب ». انظر : التعليقة للداماد ، ص ٢٧٤
؛ شرح
المازندراني ، ج ٤ ، ص ٣٠ ؛ الوافي ، ج ١ ،
ص ٤٧٦.
[٤] التوحيد ، ص ٣١٢ ، ح ١ ؛
ومعاني
الأخبار ، ص ١١ ، ح ٢ ، بسنده فيهما عن سهل بن زياد الوافي ، ج ١ ،
ص ٤٧٥ ، ح ٣٨٦ ؛ الوسائل ، ج ٧ ، ص ١٩١ ،
ح ٩٠٨٥.
[٥] في شرح المازندراني : « ورواه ، أي روى مضمون الحديث
المذكور ».
[٦] في « ب » : « جميع بن عبيد بن عمير ». والخبر رواه
البرقي في المحاسن ، ص ٢٤١ ، ح ٢٢٥ ، عن مروك بن عبيد ،
عن جميع بن عمر ، عن رجل ، عن أبي عبد الله عليهالسلام . ورواه في المحاسن ، ص ٣٢٩
، ح ٨٧ ، أيضاً مع اختلاف يسير عن يعقوب بن يزيد ، عن مروك بن عبيد ، عن جميع بن
عَمرو ، عمّن رواه ، عن أبي عبدالله عليهالسلام .
هذا
، والخبر أورده المجلسي ١ في البحار ، ج ٩ ، ص ٢١٨ ، ح ١ ،
نقلاً من التوحيد ومعاني الأخبار ، وفي ذيله نقلاً من المحاسن ، وفيه : « عمرو بن جميع ».
وعمرو بن جميع هو المذكور في كتب الرجال. راجع : رجال
النجاشي
، ص ٢٨٨ ، الرقم ٧٦٩ ؛ رجال البرقي ، ص ٣٥ ؛ رجال
الكشّي
، ص ٣٩٠ ، الرقم ٧٣٣ ؛ رجال الطوسي ، ص ٢١٥ ، الرقم ٣٥١٧ ؛ الفهرست للطوسي ، ص ٣١٧ ، الرقم
٤٨٩.