[٦] علل الشرائع ، ص ٨٦ ،
ح ١ ، بسنده عن أحمد بن عبدالله. وفيه ، ص ٨٧ ،
ح ٣ ، بسند آخر ، وفيهما مع زيادة في آخرهما الوافي ، ج ١ ،
ص ٢٥٧ ، ح ١٩٨ ؛ البحار ، ج ٤٧ ، ص ٢٢٦ ،
ح ١٦. ولم يرد هذا الحديث في مرآة العقول.
[٧] قال المازندراني : « أرأيتَ ، كلمة تقولها العرب عند
الاستخبار ، بمعنى أخبرني. وتاؤها مفتوحة أبداً ».
[٨] هكذا في النسخ التي قوبلت والوافي. وفي المطبوع : « ما
يكون ». وفي البصائر : « ما كان ».
[٩] في الوافي : « كلمة
« مَهْ » زجر ؛ يعني اكفف ، فإنّ ما أجبتك به ليس صادراً عن الرأي والقياس حتّى
تقول : أرأيت ، الذي هو سؤال عن الرأي ، بل هو عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم. وليس
معنى ذلك ما يفهمه الظاهريّون أنّ شأنهم عليهمالسلام حفظ الأقوال خلفاً عن سلف حتّى يكون فضلهم على سائر الناس
في قوّة الحفظ للمسموعات أو
نام کتاب : الکافی- ط دار الحدیث نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 1 صفحه : 148