[٢] هكذا في « ألف ، ض ». وفي سائر النسخ والمطبوع : « كي
لا يكونوا ». والكلام في « الشاكّ » فناسب إفرادالضمير.
[٣] قال البيضاوي : « عَلى حَرْفٍ : على طرف من الدين لا
ثبات له فيه ، كالذي يكون على طرف الجيش ، فإنأحسّ بظفر قَرَّ ، وإلاّ فَرَّ ».
راجع : تفسير البيضاوي ، ج ٣ ، ص ١٣٥.
[٥] حمله الأعلام الثلاثة : السيّد الداماد والصدر الشيرازي
والعلاّمة المازندراني على الإمام موسى الكاظم عليهالسلام بقرينة الإطلاق. وأمّا المجلسي فقد شكّك في كون لفظ العالم
دالاًّ على الإمام الكاظم ؛ لذا فقد فسّره بالمعصوم وقال : « وتخصيصه بالكاظم عليهالسلام غير معلوم ».
انظر : التعليقة للداماد ، ص ١٤ ؛ الرواشح
السماوية ، ص ٥٩ ؛ شرح صدر المتألّهين ، ص ١٤ ،
شرح
المازندراني ، ج ١ ، ص ٥٣ ، مرآة العقول ، ج ١ ،
ص ١٩.
[٧] بصائر الدرجات ، ص ٥٣٠
، ضمن ح ١ ، عن أبي عبد الله عليهالسلام . وفيه :
« من دخل في هذا الأمر بغير يقين ولا بصيرة ، خرج منه كما دخل فيه ».
[٨] ورد نحوه عن الصادق عليهالسلام في الغيبة للنعماني ، ص ٢٢ ، وفيه : « من دخل في هذا الدين بالرجال ، أخرجه
منه الرجال كما أدخلوه فيه ؛ ومن دخل فيه بالكتاب والسنّة زالت الجبال قبل أن يزول
» ؛ وفي تصحيح الاعتقاد للمفيد ، ص ٧٢ ؛ وروضة الواعظين ، ج ١ ،
ص ٢٢ هكذا : « من أخذ دينه من أفواه الرجال ، أزالته الرجال ، ومن أخذ دينه من
الكتاب والسنّة ، زالت الجبال ولم يزل ».
نام کتاب : الکافی- ط دار الحدیث نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 1 صفحه : 14