[١] الأمالي للصدوق ، ص ٤٢٠ ،
المجلس ٦٥ ، ح ١٤ ، بسنده عن الحسين بن محمّد بن عامر ؛ التوحيد ، ص ٤٥٩
، ح ٢٧ ، بسنده عن المعلّى بن محمّد البصري ؛ المحاسن ، ص ٢٠٤
، كتاب مصابيح الظلم ، ح ٥٣ ، بسنده عن زرارة بن أعين ، عن أبي عبدالله عليهالسلام ، مع زيادة في
آخره. وفي الكافي ، كتاب فضل العلم ، باب النوادر ، ح
١٣٩ ، بسند آخر عن أبي عبدالله عليهالسلام مع
اختلاف يسير وزيادة في آخره الوافي ، ج ١ ، ص ١٩٣ ،
ح ١٢٦ ؛ الوسائل ، ج ٢٧ ، ص ٢٣ ، ح ٣٣١٠٨ و ٣٣١٠٩ ،
مع اختلاف ؛ وفيه ، ص ١٥٥ ، ح
٣٣٤٦٧.
[٢] هكذا في النسخ. وفي المطبوع : + « [ بن عبدالرحمن ] ».
والظاهر زيادته ، وأنّ المراد من يونس هذا هويونس بن يعقوب ؛ فإنّه مضافاً إلى
أنّا لم نجد رواية ابن أبي عمير عن يونس بن عبدالرحمن ، روى ابن أبي عمير كتاب
يونس بن يعقوب ، وروى عنه في بعض الأسناد. راجع : الفهرست للطوسي ،
ص ٥١٢ ، الرقم ٨١٤ ؛ معجم رجال الحديث ، ج ٢٠ ،
ص ٢٣٢ ـ ٢٣٣.
ويؤيِّد ذلك أنّ الخبر رواه
الصدوق في الأمالي ، ص ٤٢٠ ، المجلس ٦٥ ، ح ١٥ ، بسنده عن ابن أبي عمير ، عن يونس بن يعقوب
، عن أبي يعقوب إسحاق بن عبدالله.
[٣] في « بح » وشرح صدر المتألّهين والوافي : « أبي يعقوب
وإسحاق ». والظاهر عدم صحّتها ؛ فإنّ الغالب في تكنية المسمّين بإسحاق هو أبو
يعقوب.
[٤] في حاشية « ج » وحاشية ميرزا رفيعا : « حضّ » ، أي حثّ.
واحتمله المازندراني في شرحه.
[٥] احتمل صدر المتألّهين في شرحه ، ص ١٦٨ كون « آيتين »
تصحيفاً لـ « اثنين » ، وذكر المازندراني هذا الاحتمال وأبطله. وللمزيد راجع : شرح
المازندراني ، ج ٢ ، ص ١٥١.