responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : حكم النبى الأعظم نویسنده : محمدی ری‌شهری، محمد    جلد : 7  صفحه : 383

د اجتِنابُ أكلِ اللَّحمِ النِّي‌ءِ

11370. الإمام الباقر عليه السلام: إنَّ رَسولَ اللّهِ صلى اللّه عليه و آله نَهى أن يُؤكَلَ اللَّحمُ غَريضاً[1]، وقالَ: إنَّما تَأكُلُهُ السِّباعُ، ولكِن حَتّى تُغَيِّرَهُ الشَّمسُ أوِ النّارُ.[2]

ه اجتِنابُ إدمانِ أكلِ اللَّحمِ‌

11371. رسول اللّه صلى اللّه عليه و آله: مَن أكَلَ اللَّحمَ أربَعينَ صَباحاً قَسا قَلبُهُ.[3]

و عَدَمُ تَركِ أكلِ اللَّحمِ أربَعينَ يَوماً

11372. رسول اللّه صلى اللّه عليه و آله: مَن لَم يَأكُلِ اللَّحمَ أربَعينَ يَوماً ساءَ خُلُقُهُ، فَكُلُوا اللَّحمَ؛ فَإِنَّهُ يَزيدُ في السَّمعِ.[4]

11373. عنه صلى اللّه عليه و آله: عَلَيكُم بِاللَّحمِ؛ فَإِنَّهُ يُنبِتُ اللَّحمَ، ومَن تَرَكَ اللَّحمَ أربَعينَ يَوماً ساءَ خُلُقُهُ.[5]

11374. عنه صلى اللّه عليه و آله: عَلَيكُم بِاللَّحمِ؛ فَإِنَّ اللَّحمَ يُنمِي اللَّحمَ، ومَن مَضى لَهُ أربَعونَ صَباحاً لَم يَأكُل لَحماً ساءَ خُلُقُهُ، ومَن ساءَ خُلُقُهُ فَأَطعِموهُ اللَّحمَ، ومَن أكَلَ شَحمَةً أنزَلَت مِثلَها مِنَ الدّاءِ.[6]

11375. عنه صلى اللّه عليه و آله: عَلَيكُم بِاللَّحمِ؛ فَإِنَّهُ مَن تَرَكَ اللَّحمَ أربَعينَ يَوماً ساءَ خُلُقُهُ، ومَن ساءَ خُلُقُهُ عَذَّبَ نَفسَهُ، ومَن عَذَّبَ نَفسَهُ فَأَذِّنوا في اذُنِهِ.[7]


[1] غَرِيْضاً: أي طَرِيّاً( النهاية: ج 3 ص 360" غرض").

[2] الكافي: ج 6 ص 313 ح 1 عن زرارة، بحار الأنوار: ج 66 ص 71 ح 64.

[3] طبّ النبيّ صلى اللّه عليه و آله: ص 5، بحار الأنوار: ج 62 ص 294.

[4] الفردوس: ج 3 ص 627 ح 5960 عن الإمام عليّ عليه السلام.

[5] صحيفة الإمام الرضا عليه السلام: ص 243 ح 149 عن الإمام الرضا عن آبائه عليهم السلام، بحار الأنوار: ج 66 ص 56 ح 1.

[6] المحاسن: ج 2 ص 256 ح 1807 عن أبياسامة عن الإمام الصادق عليه السلام، بحار الأنوار: ج 66 ص 67 ح 43.

[7] جامع الأحاديث للقمّي: ص 99، بحار الأنوار: ج 66 ص 75 ح 71 نقلًا عن النوادر للراوندي.

نام کتاب : حكم النبى الأعظم نویسنده : محمدی ری‌شهری، محمد    جلد : 7  صفحه : 383
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست