من كتاب له 7، كتبه من الرَّبَذة إلى عُثْمان بن حُنَيْف الأنْصاريّ (رحمه الله)، لمَّا بلغه 7 مشارَفَةُ طَلْحَةَ و الزُّبَيْرِ و عائِشَةَ و مَن معهم البصرةَ:
«مِن عَبْدِ اللَّهِ عليٍّ أميْرِالمُؤمِنينَ إلى عُثْمانَ بْنِ حُنَيْف.
[1]. شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد: ج 14 ص 6 و راجع: الإمامة و السياسة: ج 1 ص 63؛ الأمالي للطوسي: ص 329، الجمل: ص 132، المناقب لابن شهرآشوب: ج 3 ص 151.