responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الذريعة إلى حافظ الشريعة نویسنده : رفيع الدين محمد الجيلاني    جلد : 1  صفحه : 529

قوله: (من أهل هِيتٍ). [ح 2/ 579]

في القاموس: «هيت- بالكسر-: بلد بالعراق» [1].

[باب أنّ الطريقة التي حثّ على الاستقامة عليها ولايةُ عليِّ 7‌]

قوله: «ماءً غَدَقاً» [2]. [ح 1/ 589]

في الصحاح: «الماء الغدق: الكثير» [3].

قوله: «وَ أَبْشِرُوا بِالْجَنَّةِ الَّتِي كُنْتُمْ تُوعَدُونَ» [4]. [ح 2/ 590]

في الصحاح:

بشَرت الرجل أبشُره- بالضمّ- بَشْراً وبُشوراً من البشرى، وكذلك الإبشار والتبشير ثلاث لغات، والاسم البشارة، والبشارة، بالكسر والضمّ، يقال: بشرته بمولود فأبشر إبشاراً، أي سُرّ، وتقول: أبشر بخير؛ بقطع الألف، ومنه قوله تعالى‌: «وَ أَبْشِرُوا بِالْجَنَّةِ»، وبشرت بكذا أبشَر، أي استبشرت به، وأتاني أمر بَشِرت به، أي سُررت به‌ [5].

[باب أنّ الأئمّة معدن العلم و ...]

قوله: (ومن خفرها). [ح 3/ 593]

المقابلة والمقام يقتضي أن يكون «خفر» بمعنى نقض العهد، إلّاأنّ صاحب النهاية قال: «أخفرت الرجل: إذا نقضت عهده وذمامه، والهمزة فيه للإزالة، أي أزلت خفارته، كأشكيته: إذا أزلت شكواه» [6].

وقال صاحب المغرب: «خفر بالعهد: وفى به خفاره، من باب ضرب. وأخفره:

نقضه إخفاراً، الهمزة للسلب» [7].


[1]. القاموس المحيط، ج 1، ص 160 (هيت).

[2]. الجنّ (72): 16.

[3]. الصحاح، ج 4، ص 1536 (غدق).

[4]. فصّلت (41): 30.

[5]. الصحاح، ج 2، ص 590 (بشر).

[6]. النهاية، ج 2، ص 52 (خفر).

[7]. المغرب، ص 149 (خفر).

نام کتاب : الذريعة إلى حافظ الشريعة نویسنده : رفيع الدين محمد الجيلاني    جلد : 1  صفحه : 529
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست