الجِنازة بالكسر:
الميّت، و يفتح، أو بالكسر: الميّت، و بالفتح: السرير، أو عكسه، أو بالكسر: السرير
مع الميّت. كذا في القاموس.[1] باب علل
الموت و أنّ المؤمن يموت بكلّ ميتة
باب
علل الموت و أنّ المؤمن يموت بكلّ ميتة
في القاموس:
مات يموت و يَمات و
يَميت فهو ميت و ميّت: ضدّ حيّ، [و مات سكن، و نام، و بلي] أو الميّت مخفّفة:
الّذي مات، و الميّت و المائت: الّذي لم يمت بعد، [...] و هي مَيّتة و مَيتَة و
ميّت. و الميتة: ما لم تلحقه الذكاة، و بالكسر: للنوع.[2] قوله في خبر سعد بن
طريف: (كان الناس يعتبطون اعتباطاً)، إلخ. [ح 1/ 4241]
عبط الذبيحة يعبطها:
نحرها من غير علّة، و هي سمينة فتيّة. و مات فلان عبطةً، أي شابّاً صحيحاً من غير
علّة فجأةً.[3] و يُسلى على
صيغة المجهول، و الباء في «بها» للسببيّة. سلاه و عنه كدعاه، و رضيه سُلْواً و
سُلُوّاً و سَلواناً و سَليّاً: نسيه، و أسلاه عنه فتسلّى، و الاسم السلوة و يضمّ.[4] و الموم
بالضمّ: البرسام، و أشدُّ الجُدريّ. مِيم- كقيل-، فهو مَمومٌ.[5]